# زين
حتى دخلت اختي ... سأعرفكم عليها اختي تدعى "ايلي" في السادسة عشر من عمرها ترتاد المدرسة الثانوية
-ماذا تريدين ؟ ولماذا لا تطرقين الباب عندما تريدين الدخول ؟
لقد سئمت منها انها عنيدة جداً و فظة احياناً لكنها تخاف مني في النهاية انا اكبر منها سناً لكنها تدعي القوة
ايلي : اسمع .... لا تصرخ ف-في وجهي انا لم اعد طفلة بعد الان
- انتي من يجب عليها الاستماع ... انا ايضاً اخاك الاكبر ... صرخت عليها
ايلي : هل ستكون هنا غداً ؟
- لماذا ؟
ايلي : جاوب ع-على سؤالي
- اخرسي .... صرخت عليها مجدداً لقد تعدت الحدود هذه المره
لقد اهتز جسمها نتيجة لرعشة اصابها بسبب صراخي ... يبدو الخوف ظاهراً على وجهها
ايلي : ح-حسناً
- هيا اذهبي الان
__________________
# الجامعه
اليس : اظن انه حان الوقت
نورا : نعم .. هيا لنذهب للحافلة
سيلينا : و لكني لا ارى هايدي ؟
راين : اجل صحيح .. اين يمكن ان تكون ؟
نورا : اظن انها لن تأتي !
سيلينا : لماذا ؟ هل حدث لها شي ما ؟ تسألت بخوف
نورا : لا تقلقي عليها و لكنها اخبرتني ان والدها مرض قليلا .. و انها ستحاول المجي
راين : حمدلله انها بخير ... اتمنى ان يشفى والدها بسرعه
اليس : هيا لنصعد
الاستاذ : اين جاستن و هايدي ؟
مايك : لا نعرف .. لم يخبرني جاستن انه لن ي...
نورا : استاذ .. هايدي اخبرتني ان والدهما مرض قليلا و انهم سيحاولون المجي
الاستاذ : حسناً ... اصعدوا
___________________
# المخيم
بدأ الظلام بالحلول .. المكان كان شبه خالي و الاشجار تغطي المكان ... كان المكان مرعب نوعاً ما ..... بدأ كل من الفتيان و الفتيات بنصب الخيام
مايك : ما هذا ؟ زين هيا تعال لمساعدتنا !
زين : ان ظهري يؤلمني
اوستن : ههههه ... مايك انه يكذب
مايك بصراخ : زيييبين
زين بخوف : ح-حسناً
اوستن : ههههه .. انت تستحق ذلك
زين : خذ هذا .... رميته بحجارة صغيرة 🙊
أنت تقرأ
قصة حياتنا | The Story of our lives
Romansaنحن الشباب نمر في سباق مع الزمن و كأن الوقت يسرق منا حياتنا و افراحنا و ايضاً طموحنا قصة حياتنا لا تنتهي فصولها فتارة نضحك و اخرى نبكي و تارة نضحك و نبكي معاً ليس جنوناً منا و لكن نفعل ذلك في ذهول و صمت تابعوا احداث رواية قصة حياتنا | The story of...