"وكأنك الأول في كل شئ "
اضغطو على النجمة لتضئ فضلاً ...🌟
°•°•°•°•°•°
يجلسان حول الطاولة في ذلك القصر الكبير
يون كانت متوترة قليلاً عن كيفية بدء الحديث مع عائلته ...صدح صوته مخاطباً اياها ليعيدها من شرودها
" مالخطب حبيبتي , هل انتي بخير ؟!"
اكمل حديثه بعدما تفحص وجهها بقلقلتردف بصوت هادئ "اوه .. اجل انا بخير "
اقترب منها ليضع يديها الناعمتين بين يديه
ضاغطاً عليها بخفة جاذباً انتباهها ليهمس بالقرب من اذنها " لما انتي قلقة ...؟!"حدقت به بعدم فهم لتبلع ريقها ، ليقترب مرة اخرى وهمس بالقرب منها " عليك فقط ان تتظاهري بأنك خطيبتي .."
ابتعد عنها بعدما ابتسم بجانبية ..لم تجبه بل اسدلت رأسها للأسفل ..
كان كل مايحدث امام انظار عائلتهردف السيد كيم بأبتسامة " انا حقاً اشعر بالسعادة لكما "..القى نظره نحو يون ليردف مرة اخرى محدثاً يون
" هل تعلمين شيئاً .. لقد بدأت ارى ابني تاي بعدما اصبحتي حبيبته ..لم يكن يأتي الى هنا الا في السنة مرة .. انا حقاً سعيد لأنه وجد فتاة تعتني به وتكون معه دائماً "
القت يون نظرة خاطفة على تاي لتبتسم بخفة
دون ان تردف بكلمة ..اقترب تاي منها ببطئ ليطبع قبلة لطيفة
على جبينها ... نظرت الى عينيه بنظرة حادةتاي " وهو يربت على شعرها":اجل انها افضل واجمل حبيبة .. اليس كذلك ابي ؟!"
اومأ والده بخفة ليرتسم ابتسامة جانبية على شفتيه راضياً عما يحدث امامه
كان الجميع يدردش في مواضيع عامة
بأستثناء اخاه الاكبر سان هايبعد مدة
خرج كلاهما من القصر بعدما وداعا الجميع
...كان الصمت يعم المكان في تلك السيارة ..توقفت السيارة امام منزل يون لتنزل يون من السيارة بعدما ودعته لكن توقفت فجاءة بعدما ردف تاي بصوته الملائكي " يون ..تعالي الى مكتبي غداً...الى اللقاء "
اومأت الاخرى بأبتسامة ..لكن توقفت وعادت ادراجها نحو تاي بغضب مما جعل الاخر متفاجأ مما فعلته " انتظر ..سأبلغ عنك وزارة العمل "
عقد حاجبيه بأستفهام ليردف " من ؟ ..انا !"
لتنبس بغضب طفيف" اجل .."
"لماذا " ...لتردف الاخر بصراخ " لقد وعدتني
بالعمل في قسم التخطيط اذا امسكت بالشخص الذي يهددك ؟"
أنت تقرأ
•فُـتٌـأّتٌـيِّ أّلَقُوٌيِّة• K.TH || مُكَتمِلةٌ"✔
Mystery / Thrillerلـنْ أنـسى ذلـك ألـيوم أبـَداً، ذلـك ألـحادث المَـريع أراد أن يـحدُث، لـكن أنـقذتـني مـلاكي! - أجـل مـلاك، تـلك ألـرياح الـتي تـداعب شـعرها وقـبعتها ألـكبيرة تـخفـي جـميـع مـلامح وجـههـا، أردت رؤيـتها وبـشدة لـكن أخـتفت، أنـها مـلاكـي. 'كِيم تَايهي...