" قفصٌ صغير في داخلك..
لكنهُ اوسع من سماءٍ؛ حين امكث فيهِ."اضغطوا على النجمة لتضئ فضلاً...🌟
•°•°•°•°•°•
في صباح اليوم التالي ...
عند تايهيونغ الذي انتهى تقريباً من صنع الفطور بفكرٍ شاردٍ كليًاالليلة الماضية عندما تحدث مع يون في الهاتف اخبرته ان والده قد هرب من المنزل
بسبب مشكلة حدثت بينه وبين والدتها" اذ استمر هذه الايام بالبقاء خارج المنزل فقد يتأجل ما اود فعله ... يجب ان افكر في حل لأعادته للمنزل " ادخل ذلك الخبر الخوف الى قلبه هو حتى لم ينام الليل بسبب تفكيره
صوت رنين الهاتف اعاده الى الواقع
ليخرج الهاتف من جيب بنطاله الرياضي...
فتح الخط فور ان رأى اسم محبوبته"اهلاً حبييتي ... همم حسناً سأفعل ... اجل فهمت ... الى اللقاء ... احبكِ ايضاً "
ابتسم بخفة واتجه نحو الطاولة لتناول الطعامبعد ان انتهى تاي توجه الى السيارة
بعد مدة قصيرة
يجلس تاي بجانب ذلك القابع بتوتر
دون ان ينبس بكلمةقاطع ذلك الصمت صوت السيد يونغ نابساً بهدوء دون ان ينظر للأخر " هل اخبرتك يون انني هربت من المنزل ؟!"
اومأ تاي بخفة ليغطي الاخر وجهه بكف يده نابساً بهدوء " ياللأحراج "
قاطعه تاي بأبتسامة " لاتقل ذلك... انا اعيش بمفردي لكنني اهرب بعيداً احياناً"
اوقف حديثه نظرات السيد يونغ لينزل رأسه بخفة نابساً بهدوء " اردت اضحاكك فحسب "
التفتت السيد يونغ نحو البحر دون ان ينبس بكلمة ليردف تاي بصوت خافت "هل يمكنك العودة للمنزل ؟!"
" لا لم اعد الا ان اجد نفسي هنا "
نبسها السيد يونغ بحدةصمت تاي مطولاً ...ليقرر ان يخرج عن صمته المريب ذاك لينطق بنبرة رجولية
" اريد موافقتك اريد الزواج من يون..."
بصق السيد يونغ الماء على الارض بسبب كلمات تاي التي اتت اليه كمفاجأة ليردف بتسأل " مالذي تقوله هل تتحدث بجد "
" اجل انا احبها انا حتماٌ لا استطيع العيش بدونها اريد ان اتزوجها سريعا يمكنني حتى ان اتزوجها غداً ارجوك ساعدني سيدي "
" انه امر مفاجأ !"
نبسها السيد يونغ بعدما استمع لكلام تايابتسم بخفة ليردف مرة اخرى بنفس النبرة الهادئة " لكن لو مكثت هنا كما تريد، سيتأجل زواجي ايضاً انا لا استطيع العيش بدونها وذلك يقودني للجنون
أنت تقرأ
•فُـتٌـأّتٌـيِّ أّلَقُوٌيِّة• K.TH || مُكَتمِلةٌ"✔
Mystery / Thrillerلـنْ أنـسى ذلـك ألـيوم أبـَداً، ذلـك ألـحادث المَـريع أراد أن يـحدُث، لـكن أنـقذتـني مـلاكي! - أجـل مـلاك، تـلك ألـرياح الـتي تـداعب شـعرها وقـبعتها ألـكبيرة تـخفـي جـميـع مـلامح وجـههـا، أردت رؤيـتها وبـشدة لـكن أخـتفت، أنـها مـلاكـي. 'كِيم تَايهي...