✴ انا معك في كل مرة ومرة ✴
اضغط على النجمة لتضئ فضلاً ..🌟
•°•°•°•°•°•
امسكت تلك الفتاة العصا الحديدية بقوة من بين يديه جعلته ساكناً
حاول ان يبعد يداها لكن قوتها تفوق قوته بعشرة اضعاف ، امسكت بالحديدة ولفتها على ذراعه جاعلة من اصابع يده تتكسر ..
" كيف تجرأ ان تمد يدك .. على صديقتي"
نطقت بحدة وعينيها تشتعل غضب لتشد على يده وتسقطه ارضاً ، لتقوم بعدها بركله بقوة جاعلة من جسمه يتحطم بين الجدار ..
" هانا " نطقت يون بخوف وقلق على صديقتها لتنحني وتقترب من صديقتها هانا
كانت تتفحص وجهها وتذرف دموعها واحدة تلو الاخرى "، انا اسفة هانا , اسفة للغاية"
امسكت رأسها لتضعها بين يديها ، لترى جبينها ينزف بشدة
' على صوت عويلها وبكائها لم تتمكن من كبح دموعها ونفسها اكثر لتنفجر باكية بين احضانها"
" في المشفى "
جالسة على احد المقاعد في المشفى ، شاردة عينيها في اللامكان ، لم تكف عينيها عن ذرف دمعها"
في تلك الاثناء خرج احد الاطباء من غرفة الطوارئ لتستقيم يون وتوقفه فور ان خرج وتحدثت بصعوبة " كيف حالها ، ارجوك اخبرني ؟!
نطق الدكتور جين محدث يون "لاتقلقي كثيراً، لديها بعض الكدمات العتيقة حول ضلعها المكسور ، لكن لايوجد اي تمزق بالأعضاء ، واستعادت وعيها بالفعل ، الى جانب انها ستتعافى سريعاً .
لم تتوقف يون عن ذرف دموعها لتنطق " هذا مريح نوعاً ماا " ليردف الدكتور جين " سوف ننقلها لحجرة المرضى الان ."'ردف كلماته وذهب .
" بعد مدة "
جالسة بجانبها وتمسك بيدها وكأنها تمدها بطاقة من عندها لتستعيد وعيها
تستلقي هانا على السرير ... بوجه متعب وملامح مرهقة ... كانت تغمض عينيها بأستسلام ... صدرها يعلو يهبط بخفة ويدها متروكة على جانبي جسدها .عينيها ذرفت دموعها مجدداً ،
فتحت عينيها بخفة ورفرفت بجفونها عدة مرات لترى صديقتها جالسة باكية
وسعت يون عينيها بصدمة لتقترب منها وتردف بهمس " هانا ، " انتِ بخير ؟ هل استعدتِ وعيك ؟ " هانا ، انا اسفة ، كان يجب انا عليه الذهاب لشراء الحاجيات
لتردف هانا بهمس " ماذا عن الحساء ، ماذا حدث له ؟ لاتلتهميه بمفردكِ ؟
أنت تقرأ
•فُـتٌـأّتٌـيِّ أّلَقُوٌيِّة• K.TH || مُكَتمِلةٌ"✔
Mystery / Thrillerلـنْ أنـسى ذلـك ألـيوم أبـَداً، ذلـك ألـحادث المَـريع أراد أن يـحدُث، لـكن أنـقذتـني مـلاكي! - أجـل مـلاك، تـلك ألـرياح الـتي تـداعب شـعرها وقـبعتها ألـكبيرة تـخفـي جـميـع مـلامح وجـههـا، أردت رؤيـتها وبـشدة لـكن أخـتفت، أنـها مـلاكـي. 'كِيم تَايهي...
