" بعمق قلبي دائما انـت واشيائك "
اضغطو على النجمة لتضئ فضلاً ..🌟
°•°•°•°•°
بينما كانت تجري بسرعة نحو المكتب
اوقفها بصوته الملائكي قائلاً " متى اصبحتِ سريعة في المشي هكذا ؟"اغمضت يون وجهها بكفي يديها لاخفاء
خجلها لتردف بصوت هادئ " ماذا سأفعل..
كيف سأستمر بالعمل هنا ؟"" ما الخطب هل انتي خائفة ان تطردي!؟"
ردفها تاي بينما كان يبتسم بأتساع على مظهرها
اللطيف" لا اعلم ماذا افعل ؟!" نطقت بهمس لتجري مسرعة لكن امسكها تاي من ذراعها نابساً
بصوت مرتفع "الى اين انتِ ذاهبة ؟"" الى المكتب "ردفتها يون بتوتر
ليعقد تاي حاجبيه بخفة نابساً بهدوء
" اتقولين انك ستذهبين للعمل بعد كل هذا !"" يجب ان اجلب حقيبتي ، على الاقل "
نبستها بينما تحاول ابعاد يده عن ذراعها
وبعدما نجحت هربت مسرعاً نابسة
بأعتراض " لا تتبعني ابقى مكانك "ابتسم بأتساع مع لمعة في عينيه بينما قلبه ينبض بجنون عندما شاهد خجلها و وجنتيها المتوردتان "سأفقد صوابي " نبسها بأبتسامة
دلفت الاخرى الى المكتب لتتكأ على الباب
بخفة ملامسة يسار صدرها بقوة ، هكذا اصبح
قلبها ينبض بجنون ، اصبحت ترى جميع من حولها بريق يلمع بلون الابيضابتسامة واسعة علت ثغرها لتسرع بعدها
بحمل حقيبتها من المكتب والتوجه للباب
قاصدة الخروجدلفت الى الخارج بينما مقلتيها تتحرك
يميناً ويساراً بحثاً عن من جعل قلبها يخفق هكذا وبقوة ...شهقت بخفة كردة فعل اعتيادية كونها
شعرت بيد تحاوط يدها من الخلف " لنذهب "
نبسها تاي بأبتسامة جانبية بينما شابك
تاي ايديهما مرة اخرى ..يسيران معاً جنباً الى جنب لكن هذه المرة
تتشابك ايديهم وقلبهم يخفق لأبتسامة الاخر
قاصدين الذهاب نحو منزل يونفي مكان اخر
يجري نامجون مسرعاً قاصداً الدلوف نحو
المقهى الخاص بالشركة ، باحثاً بمقلتيه
عن رفيقته او بالأحرى من سرقت قلبهتنهد بقوة لكونه لم يجدها ، ليمسد اعلى جبينه
بقوة ، بعدما حمل هاتفه للأتصال بشخص ماا.....
بينما يون كانت في السيارة وتاي يقودها
وتلك الابتسامة لم تبتعد عن شفتيهم ابداً
فقط جالسان وثالثهم كان صمتهم
أنت تقرأ
•فُـتٌـأّتٌـيِّ أّلَقُوٌيِّة• K.TH || مُكَتمِلةٌ"✔
Mystery / Thrillerلـنْ أنـسى ذلـك ألـيوم أبـَداً، ذلـك ألـحادث المَـريع أراد أن يـحدُث، لـكن أنـقذتـني مـلاكي! - أجـل مـلاك، تـلك ألـرياح الـتي تـداعب شـعرها وقـبعتها ألـكبيرة تـخفـي جـميـع مـلامح وجـههـا، أردت رؤيـتها وبـشدة لـكن أخـتفت، أنـها مـلاكـي. 'كِيم تَايهي...