"اذا كان النبض في قلبي دليل على الحياة
فأنت الحياة التي ينبض بها قلبي "اضغطو على النجمة لتضئ فضلاً ..🌟
•°•°•°•°•
في وسط تلك الساحة المليئة برائحة السيارات
تجري يون بين الساحة بينما تقوم
بدفع ورمي جميع الاشياء التي امامها
وبينما قامت برمي السيارة بقوة لاحظت
ذلك الباب الذي يؤدي لمكان مااقامت بأمساك مقبض الباب بخفة لتأخذ نفس عميق وتدلف نحو الداخل بهدوء ، كان المكان شبه مظلم فقط ضوء صغير بالون الاحمر...
اخذت عدة خطوات نحو الداخل لتهتف بأسم
رفيقتها بصوت مرتفع قليلاً " هانا ... هانا "...
في مكان اخر بينما عاد تايهيونغ الى مكتبه
بينما علامات التوتر تشير على وجهه
جلس على الكرسي الخاص به بتعبليتنهد بخفة بعدما امسك جبينه بخفة
ليستمع لصوت الابتوب الخاص به .." تمت المهمة بنجاح " استقام الاخر بعدما اكمل مافعله ليحمل الهاتف ويتصل بمحبوبته" الرقم المطلوب غير متوفر ..."
اغلق الاخر الهاتف بغضب ليستعين بالخارطة
كونه يتعقب مكانها عن طريق الهاتف، لكن اكثر ماصدمه هو انها متواجدة في ساحة الخردةضرب المكتب الذي امامه بغضب
وخرج من المكتب الخاص به ودلف خارج الشركة ...بينما كانت يون تقوم بالبحث داخل ذلك
المكان ، وكلما خطت خطوة تعمقت بالمكان زاد المكان رعباً وخوفاً ...فتحت الباب ودلفت نحو تلك الغرفة
لتجد امامها سلم من عدة ابيات ..نزلت نحو الاسفل عن طريقه وقامت بفتح الضوء عن طريق هاتفها .. لتجد بالقرب منها تلك المرأة الخاصة بـ هانا ..بدأت دموعها تهطل بخفة لتخطو نحو الامام
زادت خطواتها اكثر واكثر لتسمع صوت بكاء
دالاً على وجود شخصاً ماا .." هل هناك احد .." لم تسمع اي رد تقدما نحو الامام بخطوات هادئة لتجظ سلم اخر.. تنهدت بخفة ونزلت نحو الاسفل
" انقذينا رجاءاً " نبسها شخصاً ما داخل تلك الغرفة بتعب .. لتجري يون نحو الصوت
لتجد عدة من الزنزانات المصنوعة من الحديد
وفي داخل كل زنزانة فتاة ...
وقفت امام زنزانة هي سو التي كانت
تنبس بالمساعدة ..لتنبس يون بقلق "هل انتِ بخير ؟ " اومأت الاخرى لتقوم يون بسحب الزنزانة وتنبس يون بتوتر
" قد يكون هذا خطر لذا ابتعدي قليلاً "
أنت تقرأ
•فُـتٌـأّتٌـيِّ أّلَقُوٌيِّة• K.TH || مُكَتمِلةٌ"✔
Mystery / Thrillerلـنْ أنـسى ذلـك ألـيوم أبـَداً، ذلـك ألـحادث المَـريع أراد أن يـحدُث، لـكن أنـقذتـني مـلاكي! - أجـل مـلاك، تـلك ألـرياح الـتي تـداعب شـعرها وقـبعتها ألـكبيرة تـخفـي جـميـع مـلامح وجـههـا، أردت رؤيـتها وبـشدة لـكن أخـتفت، أنـها مـلاكـي. 'كِيم تَايهي...