Vote & comment 🌸
..
Enjoy
ذهب تايهيونغ و جيمين لاحضار الطعام لتبقى الفتاتان بمفردهما..
"اشتم رائحة اعجاب هنا!" اردفت كرستين بخبٽ تجلس بجانب بلير واضعة وجنتها بين بيدها المرتكزتين على الطاولة...زاد احمرار وجنتي الاخرى فردت بتعٽلم
"ا...انا لا لا م.من المستحيل ان اعجب بتايهيونغ""امم واضح يا فتاة خداك نشتعلان بسبب قبلة في ركبتك ماذا لو قبلك مالذي سيحصل اراهن انك ستصبحين رمادا , هيا اعترفي يقال ان نكرانك بحب شخص ما يعني انك تحبه هيا بيلي انا صديقتك!!"
اردفت كرستين دفعة واحدة مادة شفيتها بعبوس للامام...
"يا كرستي .في الحقيقة انا معجبة به حسنا هل ارتحتي الان!" اجابت بلير بحرج كبير لتقهقه كريستي عليها بسبب شكلها المحرج..
.....
احضر الفتية الطعام يلي ذلك جلوسهم على الطاولة..
يجلس جيمين بجانب كريستي التي تجلس بيلير بجانبها و يقابلها تايهيونغ..
لم تاكل بلير اي شيئ فقد تضع خدها على كوعها المرتكز على الطاولة..تنظر بشرود للارضية مما اعطاها مظهرا لطيفا و خطيرا على قلب صاحبنا...
"مابك بلير?" سال تاي عن حال الاخرى لتتنهدت رادفة بعبوس الطف مما قد يكون..
"همم لا اريد العصير هذا كل مابالامر لكني اريد اكل الشوكولا"
قهقه الاخر بلطف عليها ليخرج لوح شوكولة من جيبه.."هاك بلير اشتريته لاجلك اعلم انك تحبين الشوكولا!!"
"اوه شكرا تاتا!"
"العفو بيلي!"
اخذت تاكل لوح الشوكولا بينما ابتسامة زينت خلقتها كان الاخر ينظر نحوها بهيام يركز على شفتيها اللتان تلطختا بالشوكولاتة...
لاحظت الاخرى نظراته لتخجل رادفة
"تاهيونغي هل انت بخير?""لا لست بخير~"
"لما?"
"بسببك..انت خطيرة على قلبي يا فتاة ارأفي بي فانت ترهقين فؤادي"
"هه مبتذل" استطردت كلماتها بخجل و حنق لتحمب حقيبتها ذاهبة لصفها...
اما هو فقد استمر بالقهقه عليها.."و انت اطلق غزلا!" قالت كريتسي بلطف متشبٽة بعنق جيمين فيردف هذا الاخير بلطف مناظرا مقلتيها
"لمعان حدقيتك السوداويتين يظهران حبكي لي , فهلا مددتي يدك لي حبيبتي كي امسكها و نحب بعضنا طول الدهر"
"اخخ لامس قلبي و بشدة ايضا" اردف كريستي بدرامية تضع يدها على ايسرها الذي يخفق بعنف..كان الاخر يقترب منها بنية تقبيلها غير ان صوت تايهيونغ قطع لحظتهم..
"احم هيي شباب نحن في المدرسة لا تنسو هذا هه"
احمرت كريستي ليحصل المٽل مع جيمين...
.......
ي
تبع...
كيفكم ان شاء الله عجبكم البارت..
احبكممم 💜💜💜💜
أنت تقرأ
ثَـلاثـُون يـَومًـا.
Fanfiction"انَا و أنتْ مُجردُ أصدِقاءْ!" نَبسَت بإنزِعاجْ تُكتِف يَديها لصَدرهَا. -كُنا أصدِقاءْ و صِرنَا أكثَر من ذَلك. ... عِندَما يُراهِن المُراهِق اليَافعْ كيم تايهيونغ نَفسَه لجَعلِ صَديقَة طُفولَته تَقعُ في حُبهْ، بَعدَ ان يُساعِدها في تَخطِي خَوفهَا م...