فوت و كومنت كوكيز 🙁❤
انجوي........
يجلس على حافة سريرها يراقب طريقة نومها الظريفة بالنسبة له، قدم اسفل الغطاء و الاخرى اعلاه تنام على بطنها و تعانق الوسادة بطريقة ظريفة
كانت تتقلب فوق فراشها، ليعلم انها ستستيقظ عندما فتحت عينيها كان وجهها لا يقابل الجهة الجالس عليها...
"بففف لا اريد النهوض و غدا لدينا اول امتحان اللعنة عليها،لازلت اريد النوم" اردفت متذمرة لتصلها نبرة صوته العميقة
"نامي اذن!"
ما ان سمعت صوته حتى انتفظت من مكانها صارخة لتسقط من فوق السرير
"ت..ت..تايهيونغ منذ متى و انتَ هنا؟" سالت جاحظة العينين ،ليبتسم لها
"منذ دقائق فقط" اجابها ببساطة ليصرعها الواقع و تهرب بسرعة للحمام لكي تتغير ملابس نومها القصيرة اكثر من الازم..
اما تايهيونغ فقد كان يقهقه بخفة، خرجت بعد لحظات بملابس اخرى عبارة عن سروال جينز و قميص ابيض باكمام قصيرة كانت قد ادخلته في السروال و رفعت شعرها الاسود الطويل كعكة مبعثرة..
تنهد تاي بخفة و هو يتفحصها هو يشعر بالارهاق نوعا ما بسبب كبرياء بلير اللعين.. هذا مرهق لقلبه و احاسيه ان صح التعبير..
اتجه نحوها و ضمها بقوة يستل نفسا من رائحة شعرها الجميلة رادفا "صباح الخير بيلي خاصتي~"
هو لم يرد قول شيئ قد يؤثر سلبيا عليهما، كان يود ان يعاتبها و يقول'انت مرهقة، متى ستحبينني؟ هذا يرهقني!' كان يود قول هذا غير انه لم يفعل ،هو يعلم انها ستتجنبه بعد ذلك لذا الصمت افضل...
بادلته بلير العناق بحرارة رادفة "صباح الخير لك انتَ ايضا تاتا~"
اردفت بصوت ناعم هادئ ليضمها له اكثر غارسا رأسه بعنقها "م..مابك تايهيونغ؟" اردفت بتوتر
"انا متعب بسببك" اردف بصوت شارد نوعا ما "بسببي؟" اردفت بلير بتعجب، تدارك تايهيونغ الموقف ليردف على عجل :"اه...اقصد اقصد انا متعب من..المذاكرة اجل المذاكرة هههه"
ختم كلماته بقهقهة صغيرة لتومئ بلير بعدم رضى
"اذن اخبرني، لما اتيت الي في عز النهار هكذا؟" سالت بلير تغير الموضوع
حك تاي مؤخرة عنقه ليردف: "احتاج مساعدتك في دروس اللغة الفرنسية"
ابتسمت بلير بخفة لتجذبه للجلوس على المقعد الاضافي للمكتب خاصتها. "يسعدني ان اساعدك تاتا"
أنت تقرأ
ثَـلاثـُون يـَومًـا.
Fanfic"انَا و أنتْ مُجردُ أصدِقاءْ!" نَبسَت بإنزِعاجْ تُكتِف يَديها لصَدرهَا. -كُنا أصدِقاءْ و صِرنَا أكثَر من ذَلك. ... عِندَما يُراهِن المُراهِق اليَافعْ كيم تايهيونغ نَفسَه لجَعلِ صَديقَة طُفولَته تَقعُ في حُبهْ، بَعدَ ان يُساعِدها في تَخطِي خَوفهَا م...