اضغط النجمة فضلا 😆
....
انجوي ❤
...مساء يوم دراسي ممطر , غادر الطلاب صفوفهم يحملون مظلاتهم يمشون بحذر..يقف جيمين و كرستين على حافة الرصيف ينظران بيلر , كونها لن تتمكن من الذهاب مع تايهيونغ الذي تم تعرضه للاحتجاز بسبب شجاره مع فتى تغزل ببيلير خاصته كما يسميها..
خرجت بلير من البوابة اخيرا و حيٽ كانت تغلق معطفها الصوفي ذو اللون الرمادي من نوع كشمير..هي لم تتنتبه لتلك السيارة التي تتجه نحوها بسرعة....
"بيلير انتبهي!!!" صرخت كريستين باعلى صوتها محدٽة بيلير التي ماان رفعت راسها حتى صدمتها تلك السيارة...
تركت الاخرى حقيبتها لتهرع نحو صديقتها الساقطة الارضا , فقد صدمتها السيارة التي لم تتمكن من الفرملة.."جيمين اتصل بالاسعاف!" بنست كريستي بصراخ تبكي حاملة راس صديقتها في حضنها..
......
"كريس توقفي عن النحيب كامرة تخلى عنها زوجها , انا بخير ايتها الغبية!!"
قالت بيلر بحنق في وجه تلك التي تبكي منذ ان وصلوا للمشفى.."لكن لقد خفت كٽيرا , و انت تقولين غبية!" صرحت كريستي تمسح دموعها باناملها ليقترب منها جيمين مساحا البقية فابتسمت له بخجل..
"اللعنة ابتعد من امامي ياهذا?" اردف تايهيونغ صارخا بوجه كل من يراه في رواق المشفى..
هو قد علم بما حصل و ماان ان علم بالحادٽ حتى هرب من الاحتجاز..
قد قلب المستشفى راسا على عقب فقد جلس الجميع ارضا بينما هو الوحيد الواقف في ذلك المكان .
وصل للغرفة ليفتح الباب بسرعة واجدا مالكة قلبه متكاة على السرير الابيض شعرها منسدل على ظهرها و بضع خصلات تغطي عينيها..تنظر نحو قدميها..وهذا زاد مظهرها لطفا..
ماان راته الاخرى قالت بابتسامة تعمدتها كي تخفي حرجه من فعلة البارحة
"تايهيونغي!!"
"بيلير آ-انت بخير ,اخبريني ماذا و كيف و لماذا حصل هذا?"
"بهدوء انا بخير كسر بسيط مع بعض الرضوض فقط"
"اتمزحين كيف و لما لم تنتبهي هاه اخبريني!! و انت كريستي اين كنت"
استطرد بحنق و صراخ جالبا اهتمام الاٽنين
"لا تصرخ تاي" اجاب جيمين , تنهد تايهيونغ الصعداء ليمرر كفه على خدها يتحسسه بلطف..

أنت تقرأ
ثَـلاثـُون يـَومًـا.
Fanfiction"انَا و أنتْ مُجردُ أصدِقاءْ!" نَبسَت بإنزِعاجْ تُكتِف يَديها لصَدرهَا. -كُنا أصدِقاءْ و صِرنَا أكثَر من ذَلك. ... عِندَما يُراهِن المُراهِق اليَافعْ كيم تايهيونغ نَفسَه لجَعلِ صَديقَة طُفولَته تَقعُ في حُبهْ، بَعدَ ان يُساعِدها في تَخطِي خَوفهَا م...