فى باريس كان مراد يقف خلف المرحاض
ليردف قائلا :
لينا حبيبتي بقالك ساعه ومش راضيه تطلعىلينا بخجل :
أنا هطلع اهو يامراد بس انت غمض عينكمراد بضحك :
حاضر ياقلب مراد اطلعى بقا وحشتينىلتخرج لينا من المرحاض ووجينتها مشتعله
من الخجل وكانت ترتدى إحدى البدل التى
اختارها مراد وكانت جميله بشكل لا يوصف
كانت رائعه حقا ليحدق بها مراد بإنبهار
ويقترب منها ويردف هامسا :
اى الحلاوه دى يالينو مكنتش اعرف انك
جامده كدالينا بخجل : شكرا يا مراد
مراد وهو يقترب أكثر : العفو ياروح مراد
اى بقا مش هبهرينى بمواهباتك
لتخجل لينا اكثر وتردف قائله :
حاضر بس ابعد انتليبتعد عنها مراد مرغما لتشغل لينا
الموسيقى وتبدأ اغنيه شعبيهانت حته منى انت عين وننى انت اغلى
حاجه انت نور عنيا كل الدنيا دى اصلى
واخر حال كان مالى مالى ياسلااااااام شاقلبى الولا حالى ياسلااااااام ايه اللى رمانى يانى
عن حبه ياناس ياهو أنا شوفت عيونه دول شادونى وغرقونى
ياهل اللبط احلقونى ايوه على حبه ايوه
كان مالى مالى شاقلبى حااااالى حااااالى
كان مالى مالى شاقلبى حااااالى حااااالى
شطه نار شطه نار الحب شطه نار شطه نار
ولعه شطه نار نارلتتمايل لينا برشاقه على نغمات الموسيقى
وينظر لها مراد بإنبهار وعشق وهو يراها
تتمايل ببراعه فى الرقص ليقوم من مكانه ويتجه لها ويردف قائلا برغبه :
كفايه كدا يالينالينا بعند : لا مش انت قولتلى ارقصى
لتسحبه من يده لكى يرقص معها لينظر
لها بعشق ويقترب منها ويخطف شفتيها
فى قبله شغوفه يعبر بها عن عشقه لها
لتقوم لينا بلف يدها حول عنقه وتبادله
قبلته بعشق ولهفه ليحملها مراد بين يديه ويضعها على الفراش ويقبلها من شفتيها
برقه ويقبل وجهها لترتعش
لينا بين يديه وقلبها يدق بعنف اثر قربه لها
ليقبل عنقها قبلات شغوفه ويده تتحرك
بجرأه على جسدها ويقبل جسدها بعشق
ويضعملكيته على كل جزء من جسدها و.............____________________________________________________________
فى فيلا الجارحى كانت همس تحاول
الاتصال بأدم ولكنه لايجيب عليها لم
تنم منذ البارحه
بسبب قلقها عليه لتردف قائله بدموع :
رد بقا ياادم أنا خايفه عليك اووىلتبكى همس بقوه وتحاول الاتصال به مره
اخرى لترى كوثر تنظر لها بخبث وتردف
قائله : مالك يا همس بتعيطى ليههمس بضيق : مفيش حاجه
لتجلس كوثر بجوارها وتردف قائله :
اكيد عشان ادم هو مش بيرد عليكى ولا اى
اكيد مشغول في اللى هو فيه اصل ريهام
قالتلى أنهم مبسوطين اووى
أنت تقرأ
{ انتى هوسى } { بقلمى شيماء فيصل }
Romanceهو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها من اى احد غيره ماذا سيكون مصير هذا الهوس والجنون تابعوا روايتى بقلم / شيماء فيصل