قضى ادم وهمس أيامهم بالشرم فى سعاده وحب بينهم وكانت أيامهم لا تخلوا من غيره ادم المبالغ بها ودلع همس عليه ومشاكستها له
وعشق ادم لها الذى يزيد كل يوم بداخله لها
اليوم سوف يعود ادم وهمس من الشرمكانت تجلس بجانبه فى السياره بعبوس محبب
لديه لينظر لها بحب ولشكلها الطفولئ البرئ
الذى تعشقه والى شفتيها واااااه من شفتيها
كم يتمنى أن يتذوق هذين الشافتين ويدوق
شهدهمالينظر ادم لها ويردف قائلا =
ممكن بقا اعرف همستى زعلانه ومكشره
كدا ليههمس بعبوس =
عشان احنا راجعين وانا عايزه افضل أنا وأنت
هنا لوحدنا على طولليدق قلب ادم بعنف اثر كلماتها الذى أحيت
قلبه له ليردف قائلا بعشق =
عاوزه تفضلى جمبنى على طول يا همس يعنى مش هيجى يوم وتسبينى فيههمس بعشق خلق له فقط =
عمرى ما هسيبك ابدا يا ادم غير لو انت طلبت
منى كداادم بعشق =
وانا عمرى ماهطلب منك كدا ابداليصل ادم وهمس إلى القصر
ليردف ادم قائلا لهمس =
انزلى انت يا حبيبتي عشان أنا هروح الشركه
بقالى اسبوع غايب والحمل كله على مرادهمس =
حاضر يا دوومى باى بقاادم =
سلام يا حبيبتي=====================
فى شركه الجارحى
كانت لينا تقف مع زميل لها فى العمل وكانوا
يتحدثون بخصوص العمل
ليردف فارس قائلا =
بس انتى شاطره اووى يالينا واتعلمتى الشغل
بسرعه ودى حاجه حلوه اووىلينا بابتسامه=
شكرا ليكفارس بإعجاب =
بس انا بقول الحقيقه انتى شغلك جميل
اوووى زيك يالينالينا بخجل =
عن اذنك بقا عشان عندى شغلليمسك فارس يدها ويردف قائلا=
لينا أنا عايز اتقدملك أنا معجب بيكى يالينالتأتى لكى ترد عليه لتجد مراد يسحب يدها
من يد فارس ويردف قائلا بغضب وغيره =
أنا بتهيألى أن احنا فى مكان شغل مش فى
كافيه عشان تتكلموا فى المواضيع دىلينظر لفارس ويردف قائلا بغضب=
وانت اتفضل على شغلك يا استاذليذهب فارس إلى عمله بدون نقاش
لينظر مراد للينا ويردف قائلا بغضب=
وانتى اى اللى موقفك هنا وسايبه الشغل ليه
اتفضلى قدامى يالالتمشى معه إلى المكتب بتوتر ليدخل بها إلى مكتبه وينظر لها ويردف قائلا=
اى بقا اللى كان معاه كدا ها ردىلينا بخوف وتوتر =
كنت بتكلم معاه فى الشغل بس هو اللى فجاه
مسك ايدى وقالى الكلام داليردف مراد قائلا بغيره وهو يتخيل أنها أصبحت ملك احد غيره =
هو عمره مايكون قال الكلام دا اللى لما يكون
شاف منك حاجه كدا ولا كدا
أنت تقرأ
{ انتى هوسى } { بقلمى شيماء فيصل }
Romanceهو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها من اى احد غيره ماذا سيكون مصير هذا الهوس والجنون تابعوا روايتى بقلم / شيماء فيصل