ادم بجمود عكس ما بداخله :
ريهام كلامها صح أنا وهى هنتجوز قريبلتنظر له همس بصدمه وتهز رأسها بالنفي
ودموعها تغرق وجينتها لتردف قائله :
مستحيل ياادم انت بتهزر أنا عارفه انك
... انك ... عامل ... فيا ... مقلب صح
بس انت هزارك وحش وانا مخصماك
ومش هكلمك تانى ياادمادم بوجع وهو يقترب منها :
اهدى ياحبيبتى مش عايز اشوفك كدا
ياهمس انا ملكك انتى وبس ياروحى
وانتى ملكىهمس بصراخ :
اناااااااا مش ملك حد انت فاااااااااااهم
يااااااا ااااادم ااااااانت من دلوقتى ملكش دعوووووه بيااااااااا انت فااااهمادم برجاء :
تعالى بس ياحبيتى أنا هفهمك كل حاجههمس بغضب :
مش جايه معاك فى مكان وملكش دعوه بياليقوم ادم بسحبها معه الى غرفته وسط
اعتراض همس ومقاومته له بقوه ليدخل
بها إلى غرفته ويغلق عليهم باب الغرفه
ويردف قائلا بهدوء :
اهدى ياهمس أنا هفهمك أنا.....لتقاطعه همس قائله بغضب :
مش عاااااااوزه اسمع منك حاااااجه
كفااااااايه كدب بقاااااا وانا اللى كنت
بصدقك أنا بحبك يا همس أنا بعشقك
يا همستى كل دا كدب وتمثيل علياااا
وفى الاخر عاوز تتجوز ريهااااام يااادملتنزل دموعها على وجينتها وتنظر له قائله :
ليه تعمل فيا كدا ياادم انا حبيتك اكتر من
نفسى عشقتك بس خدت اى من كل دا
ماخدتش غير الكدب والخداع وعدتنى
بحاجات كتير ومانفذتش ولا حاجه منهمليقترب منها بلهفه ويردف قائلا :
أنا بعشقك يا همستى والله العظيم انا
هتجوز ريهام غصب عنى أنا بعشقك انتى
وبسهمس بصراخ وهى تنفض يده بغضب :
طااااالمااا مش بتحبهاااااا هتتجوزهاااا
ليه رد عليااااااا يااادمليصمت ادم ولا يجيب عليها لتنظر له
بحزن وتردف قائله :
من النهارده ملكش دعوه باى حاجه تخصنى
ولا اى حاااجه فاااااهمادم بغضب :
قصدك اى ياهمس انتى كلك على بعضك
كدا ملكى أنا وبس وتخصينى أنا وبس
فاااااهمه ياهمسهمس بقوه :
لا مش فاهمه حاجه وانا مخصكش فى
اى حاجه فااااهم وانا مش ملكك أنا ملك
نفسىادم بجنون :
لاياهمس انتى ملكى أنا لوحدى حبيبتي
انا حياتى كلها مش هسيبك لغيرى ابداااليقترب منها بغضب ويقبلها من شفتيها
بغضب وتتحول قبلته الى عشق وجنون
لتبعده همس عنها بغضب حتى لاتضعف
أمامه وتصفعه بقوه على وجينته لينظر
لها ادم بصدمه لتردف همس قائله
بشراسه :
اوعى تفكر تقرب منى تانى ياادم مش
هسمحلك همس الضعيفه اللى كانت
بتحبك دى ماتت ودلوقتي أنا همس
بنت عمك وبس هو دا كل اللى بنا انت
فاهم
أنت تقرأ
{ انتى هوسى } { بقلمى شيماء فيصل }
Romanceهو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها من اى احد غيره ماذا سيكون مصير هذا الهوس والجنون تابعوا روايتى بقلم / شيماء فيصل