فى باريس كانت لينا تخرج من المرحاض
وهى تلف جسدها بمنشفه لتشهق بخضه
عندما سحبها مراد بقوه إلى حضنه وينظر
اليها بخبث ويردف قائلا : اى الحلاوه دىلينا بخجل : مراد ابعد عشان اقوم البس
مراد : ابعد اى بس ياقلبى وبعدين احنا
مش محتاجين الهدوم فى حاجهلينا بخجل وغضب : بس يامراد بطل قله
ادب وبعدين انا عاوزه اخرج مش عاوزه
افضل فى الفندقمراد بعبوس : انتى زهقتى منى يالينو
لينا بحب وهى تقبل وجينته :
عمرى ماازهق منك ابدا يامرادىمراد بخبث :أنا كنت عاوزك فى موضوع مهم
لينا : موضوع اى
مراد وهو يقترب من شفتيها : موضوع مهم
لينا بتوهان من قربه : هاا
ليهمس مراد أمام شفتيها برغبه : مهم اوووى
ليلتهم مراد شفتيها فى قبله شغوفه يعبر
بها عن عشقه لها ويضعها على الفراش
ويقبلها من شفتيها بعشق لتبادله لينا القبله
بعشق لينزل مراد على عنقها ويقبله قبلات
متفرقه ويضع ملكيته عليها ويقبل جسدها
بعشق وحب لتذوب لينا بين يديه--------------------------------------------------------------
فى فيلا الجارحى فى غرفه ادم
كانت همس تقف وراءه وهو يحضر شنطه
سفره لتردف قائله بغيره : هتيجى امتى بقاادم : كمان اسبوع انشاء الله
همس بغيره : اسبوع ياادم هتبعد عنى اسبوع
ادم وهو ينظر لها : ياحبيبتي غصب عنى
والله انا مقدرش ابعد عنك بس غصب عنىهمس بحزن : تكلمنى كل شويه انت فاهم
ادم بحب :من غير ماتقولى ياهمستى
ليقترب منها بخبث ويردف قائلا :
مش هاخد تصبيره كدا لحد مااجىهمس بتوتر :
تصبيره اى ياادم انت قصدك اىادم بهمس أمام شفتيها :لا انتى عارفه
همس بخجل : ادم ابعد بقا
ليقترب منها ادم ويقوم بسحبها إليه ويقبلها
من شفتيها بعشق لتبادله همس قبلته بعشق
ليبتعد عنها ولكنها مازالت في حضنه ليسند
جبينه على جبينها ويردف قائلا :
هتوحشينى اووى ياهمستىهمس : انت كمان هتوحشنى اووى
ليضمها ادم بقوه إلى حضنه لتبادله همس
العناق بقوه وبداخلها خوف كبير لاتعرف
سببهاخاف ان ياتى يوما وترحل عنى ، ويكاد
يخرج قلبى من بين ضلوعى حين اتخيل
يومى بلاك ......لا استطيع ان اكمل بدونك
وكيف لى ان اتحرك بدون روحى ......
اريدك أن تعلم أن حياتى بدونك تساوى مماتى ،ف إذا رحلت اعلم انى فى طرقى اليك وان نهايتى أصبحت قريبه ............🖤
{ بقلم / ملك صالح الشرنوبى}
أنت تقرأ
{ انتى هوسى } { بقلمى شيماء فيصل }
Romansaهو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها من اى احد غيره ماذا سيكون مصير هذا الهوس والجنون تابعوا روايتى بقلم / شيماء فيصل