الفصل الواحد والثلاثون

411 14 2
                                    


(اسفه على التأخير كنت تعبانه والله واتمنا منكم تدعولى ربنا يخفف الألم عنى فضلا 😔💔 )

كذب خداع ... جنه نار ....
ينظرون لنا بوجه بشوش وفى الحقيقه كره وغل وحقد .... لماذا لا تكشفو وجوهكم لنا من البدايه ... لماذا لا تقولونا لنا أننا نكرهكم وتفضلون الكذب فى وجوهنا ... هل لانكم تخشون ردت فعلنا .... ام انكم تخافون منا ولكنا لماذا تخافون من البشر والله حق أن تخشوه .... لتسقط هذه الاقنعه عن وجوهكم و ترونا الحقيقه .... لنرا هل سوف تصمدون أمامنا ام لا 💔💪

عند آدم

عندما ذهب وراء القصر كما قال لهو الرجل المجهول منذ قليل ليجد شئ ما وعليه بطانيه مغرقه بالدماء والأرض يوجد عليها الكثير والكثير من الدماء ليرقض بسرعه ويرفع البطانيه ليجد فتاه ولكنها ليست اخته ليمد يده ويزيح شعرها ليجد أنها نور صديقة اخته سهى ليخبط على وجهها

آدم:-
نور .... نور .... نور فوقى ... ماتخافيش انا جنبك اهو .. هتبقي كويسه " ليجد ان لا جدوه من الذي يفعله ليمسك البطانيه ويرميها ورائه ويرفع شعرها قليلا ليجد النزيف لكنهو ليس فى راسها ليبحث بعينيه حتى وقع نظره عليه ليلفها للجها الاخره ويخلع الجاكت ويرميه بجواره وخلع القميص ويضعه جيدا على قفاها وربطه ربطه خفيفه ليحكم هذا النزيف ومسك بالجاكت وو طعه عليها " ماتخافيش يا نور هتبقي كويسه " ليحملها ويمشي بها بسرعه الى سيارته " هنروح المستشفى دلوقتى و هتبقي تمام ماتخافيش " وينظر أمامه مره اخره وأخيرا اقترب من مكان السياره وعندما تقدما عدت خطوات " بووووووم 💣💣 " انفجرت سيارته ليقع على الأرض بقوه من شدة الانفجار ونور ورائه بقليل ليضع يده على وجهه من شدة الصدمه ليجد هناك قطع زجاج على يده وجسده ليجلس ويخرجها بيده سريعا ويذهب الى نور وهو يعرج بقدمه فلقد التوت قدمه وينظر لها ليجد أن راسها ينزف أيضا من شدة الوقعه " ما... ما تخافيش يا نور ... هنقذك من هنا ومش هيحصلك اي حاجه ماتخافيش ماشي " وينهض وهو يجري فى كل مكان لعلهو يجد شئ يسد به الدماء التى تنزف منها ولكنهو لم يجد اي شيئ ليصرخ بصوت عالى " لو انت راجل اطلع من مكانك دلوقتى يا *** ، صدقنى مش هسيبك يا ابن ال*** اما *** ** مابقاش آدم الهوارى يا *** ... لو راجل تطل على وانا هوريك يا ** ... عارف انك سمعنى دلوقتى وحط فى دماغك لو اختى عملتلها حاجه هخلى *** ، ولو نور حصلها حاجه بسببك وربنا ما هرحمك *** يا *** " ليذهب إلى نور ليجد أن النزيف لا يتوقف وان بقيت هاكذا لم تنجو من المو*ت حتما ليضع يده على راسه يحاول أن يهدء من روعه " اهدى يا آدم علشان تعرف تنقذها ... افتكر يا آدم المفروض تعمل ايه فى الحالات إللى زي دى " وينزل يده من على وجهه " النبض .. النبض " ليضع يده على رقبتها ليجد النبض ضعيف جدا لينظر لها " ماتخافيش يا نور هنقذك مهما حصل ماتخافيش " لينهض ويذهب للقصر بسرعه ليجد الباب مفتوح ليدخل ليجد صندوق فى وسط الصالون ليذهب لهو ليجد عليه قفل " ال *** " لينهض ليجد ورقه كبيره مرميه بجوار الكرسي ليذهب ويمسكها ليجد " المفتاح أسفل الصندوق " ليرمى الورقه ويجري بسرعه للصندوق ويفتحه ليجد بهى كل الأدوات الطبيه الازمه ليحمل الصندوق الى عند نور ويخرج الجونتى ويلبسه ويبحث فى الصندوق عن مطهر لكنهو لم يجد " اللعنه " ويضرب الصندوق بقوه ليقع على الأرض ويقع كل ما فيه ليرا زجاجة *** لياخذه ويسكب القليل على يده وياخذ معطفه ويضعه عليها ويغطيها جيدا ويأخذ زجاجة ال *** ويسحبه على صدرها ويأخذ المشرط ويطهره هو الآخر وينظر الى يديه ويغمض عينيه " لازم تعملها يا آدم بدل ما البت تمو*ت مصيرها دلوقتى بين ايديك ، ماتخافيش يا نور هنقذك وهنقذ سهى ، بس ساعدينى باترجاكى واتمسكى بالحياه " وياخذ الشريط الصق ويضع الانبوب ( خرطوم رفيع ) فى زجاجة ال ** وينظر للمشرط ويبدا ان يفتح به فتحه فى صدرها فى حدود 3 سم ويأخذ الأنبوب( خرطوم رفيع ) ويدخله فى الفتحه التى فتحها الآن وينظر الى الزجاجه ليجد لا يوجد اى نتيجه لينظر الى الساعه " فإذ مره ثلاث دقائق دون نتيجه يعنى انهو لم ينجح وماتت " ليمر من الزمن 1:25 دقيقه ولم بتبقي سوا دقيقتين فقط لينظر ل نور " باترجاكى يا نور ساعدينى واتمسكى باى حاجه .... سهى محتجاكى ومامتك ووالدك وكل الناس عيزاكى بترجاكى ماتسبيناش " ليمر الدقيقتين و....

عنيده ولكن للكاتبة " اسو_احمد " كامله "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن