إقتباس
طعنة العشق الجزء الثاني من رواية يولاندا الغجرية
بقلم بشرى أبو غيداتقدم منها، إنحنى ليصل إلى مستواها، هامسا بفحيح، وخبث.
أترين كل هؤلاء الرجال ،بإشارة واحدة مني لن يترددوا ثانية واحدة في نهش جسدك ، وكما ترين فهم كثيرون والنساء عندنا قلة، عيونهم جائعة، أنظري حولك ركزي على نظراتهم ،فكري جيداً أتحافظين على كرامتك وشرفك ، أم .....
إزدردت لعابها وجالت نظراتها بين وجوه الرجال حولها، أيقنت صدق كلامه وهي ترى نظراتهم لها، إرتسمت إبتسامة على جانب فمه فور رؤيته لشحوب وجهها، وخوفها الذي إرتسم على محياها، فاكمل.
إن سمعتِ كلامي وقبلت بحكمي عليك وتخليتِ عن عنادك ، لن يجرؤ أحد منهم على توجيه نظرة واحدة لك ، لكن إن صممتِ على موقفك لن أستطيع حمايتك منهم
عاد للخلف مبتعدا عنها وقد لاحت على وجهه علامات الإنتصار وهو يرى تخبطها وحيرتها.رأيكم بيهمني ،النشر إن شاء الله حيكون ثلاث أيام في الأسبوع إبتداء من نهار الإثنين، بدي تفاعل ما بدي إحباط
أنت تقرأ
طعنة العشق
Romanceظنته قاتل والدها، طعنته بكل ما تحمل في قلبها من ألم لفراق أغلى الناس لديها، لكن كان عليها تحمل نتائج فعلتها، ليولد بعد تلك الطعنة حب وعشق كبير، لكن يا هل ترى سيدوم أم أن للبعض رأي آخر، فلنرى سويا