🔞القصة القصيرة الثانية 🔞 "الممنوعة من النشر "
🔪غرقت مع الشمكااار 🔪
♠️قصة من وحي الواقع تحت الطلب ديالكم ...من بعد قصتي مع المافيا
♠️كلنا كنعرفو داك الشمكار ديال السيكتور لي كيكون معروف بايلا خطيير و لا طحتي في يديه مكيع...
دوزت داك الفطور بالسم ...عاد ناضت هي وياه ووصلها بعيد على دارهم و نزلها ووقفت و ضامة يدها قدامها نصر حيد الكاسك من راسو عاقدهم : باقا عاقدة ديك الغوباشة و اجي لهنا ...و جرها من خصرها وقفها لعندو واخا تحركت و هي تقصح و هزت فيه عينيها و هو بدا كيقربها ليه كثر و يدو حطها تحت دقنها
نصر : في ستة نلقاك قدام ليسي واخا ....باقا مخنزرة فيه و خدا بوسة بالغصب من فمها و طلقها مشات غادا و تعرج ...بقا حاضيها تادارت لدربهم ...و هو نوض المطور و كسيرا ...و بانو ليه نفس جوج طموبلات واقفين تما ...هاهو غيبدا يطلع عليه الزعف تاني اش فكرهم فيه هاد الساعة ... مشات كتعرج ...توصلت لباب دارهم لي كانت على قد الحال ...معاندهمش و مخاصهمش حيت خوها الكبير عندو محل تاع الحلاقة رجالية ...يعني مكلف بالعائلة ...ماعلينا حلت بساروت و دخلت و سدت ...و ماشية بشوية ... كتدور جنابها و مخلوعة مخلوعة ناوية تقوليهم غا داتها نومة عند صحباتها ...و ليني طلع زهرها كيهرس الحجر ...مكان حد ...من غير خوها الصغير اسامة خارج كيحك في عينها يلاه فاق
اسامة : نسرين عاد جيتي نسرين : ءءء؟ فين ماما ؟ اسامة : ماما هي و احمد و مرتو مينة مشاو لمراكش لبارح مع المغرب حيت مينة ماتت ليها مها نسرين تنهدت تما براحة سلكت منها في هاد اللحظة كانت تقدر تموت غا بالخلعة اسامة : عياو يتسناو فيك البارح و يصونيو ليك و مشاو نسرين تفكرت تليفونها لي مؤهرا هرسو ليها نصر حيت حصلها متليشارجيا الفايسبوك : راه تليفوني مهرس يمكن ماما نسات اسامة طلع عينو في الساعة :دابا 7 قريبة المدراسة تفوووو على هاد المدرسة تفوووووو ....و مشا تيدفل لحمام و نسرين عاد بردت من هاد ناحية و مشات تعرج لكوزينة سخنت ليها مقراج ديال الما دخلت عامت بيه في طواليط و فينما تفكر داكشي تخبط جنابها و تاكل خدودها بالندامة ...غاتموت غتسطا ردت لحمها كاع مقمش بسباب ندابة و درعانها ولاو حوومر تيقطر منهم الدم بكااات تابرد قلبها ...عاد خرجت عندها مدراسة دابا مخصهاش تعطل خسرتها من جيها ماشي تعورها تمن جيهة اهرة ...لبست ملابسها الداخلية بزز و لبست كسوتها طويلة ...و دارت طابلية فوق منهم سداتها ...و لبست بالغينة ...واخا مدكدكة مافيها مايمشي خاصها تمشي جمعت شعرها لاوياه...و .هزت ساكها معارفة حتى شنو فيه ولا الادوات ديال اينا مادة ...و خرجت من ديك الدار غير ملاوحة رجليها ...و غادا مرفوعة كتفكر في حياتها و في كلشي مشا ليها... خاصة انها ماشي من داك نوع القراي لي تقول غضرب الباك بمونسيو و تمشي تقرا فشي ايكول ...طموحتها صغيرة بزاااف ...لاشدات الباك مافحالها حد ...و تشوف غير لافاك ولا ليسطيا تامزدقش هادشي تزوج ...دابا لا هادي لا ديك ...بقات غادا في طريق ...توصلت لباب ليسي تما مجموعين دراري و بنات ضاحكيين و داخلين لليسي ....دخلت نسرين تهيا كيف العادة و مشات نيشان للقسم لي باقي بابو مسدود ...تما كانو صحباتها دارت ليهم ضحكة صفرة و سلمت عليهم و كان بيناتهم صحبتها ملاك ...لي جراتها كيف ديما من وسطهم
ملاك : مالكي اصحبتي واش دابزتي مع نصر نسرين بدات طيح دموعها : عتقيني ا ملاك عتقيني ملاك شافتها كتبكي بانت ليها القضية حامضة و هي تجرها لطواليط : اويلي مالكي اصحبتي نسرين بدات تعاود لملاك كلشي من دق دق تال سلام عليكم و تتبكيي ملاك بدات تضرب حناكها و فخاضها : اويليي اويليييي ا نسريين واش حماقيتي و مع من مع شمكاار غباار ا نسربين علاش ضيعتي حياتك علاش (هادو هما لي تيقتلو الميت و يمشيو لجنازتو ) نسرين كتبكي و تشهق : هيء هيء ماشي لخاطري بزز علياااا هيء هيء ملاك : و نتي اش داك معاه للدار ياك قلت ليك تصاحبي معاه غا تتسلي شوكتك بلا دم نسرين : هيء هيء ديما كنمشي معاه محسابليش غيدير فيا هاكا هيء هيء .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
