Chapter 1

8.5K 378 305
                                    




مرحباً انا ( سارة رانتفيير )حسناً انا في 17قريباً ساصبح في 18 شعري اسود طويل عيناي سوداء كذلك طولي؟ همم لست بذلك الطول انه 166cm ووزني 56kg ، كما تعرفو- حسناً سادعكم تعرفون بنفسكم مع قصتي المأساوية
.
.

لقد استيقظت في الصباح مثله مثل اي يوم عادي قمت بتفريش اسناني غسل وجهي نزلت اقوم بإعداد الافطار لي
.
.
قمت بوضع قطعة التوست في الحماصة لانني احب التوست مقرمش مع مربى الفراولة والموز واحياناً اضيف له فول السوداني والمشروب غالباً يكون حليب

بعد انتهائي من الافطار صعدت معي هاتفي اشاهد حالة الطقس لهذا الاسبوع

حسناً انا في السنة الاخيرة من الثانوية لذا يجب ان اهتم بدراستي اكثر

معلومة عني : انا لست بتلك الفتاة الذكية ولا الغبية درجاتي في الدراسة فوق المتوسط لكنها ليست مثالية ، وعائلتي حسناً احبهم وهم يحبوني
و أوه انا دائماً الفرد المرح بينهم.

نحن نعيش حالياً في اليابان لقد انتقلت عائلتي هنا قبل سنة بسبب عمل والدي ، انه يعمل بشركة مرموقة وقامو بنقله لفرع اليابان

"ساارة ستتأخرين عن المدرسة فلتسرعي"

"حااضر أمي "

'ياإلهي انها 7:43 سأتأخر !'
قامت بارتداء الزي المدرسي وكان عبارة عن قميص ابيض وفوقه كنزة صفراء وفوقهم سترة سوداء مع ربطة عنق حمراء وتنورة سوداء قصيرة وجوارب طويلة

اختي "اخيراً نزلتي فلتسرعي ستتأخرين"
"حسناً ها أنا ذاهبة"

"وداعاً انا ذاهبة"

"رافقتك السلامة"

ذهبت اركض باقصى مالدي 'لا اريد ان اتأخر لا اريد لدرجاتي ان تتدمر!'

حسناً قد اكون غالباً (دائماً) كسولة ولكنني اهتم احياناً (ابداً) لدرجاتي ، فأنا اذهب للمدرسة للدراسة (للعب مع الاصدقاء) او-

"اه يا إلهي أيتها الكاتبة الا تدعيني اتكلم ولو قليلاً(اصمتي) "

*تتنهد* تباً لك *ترفع اصبعها الاوسط *
الكاتبة"ايتها الحقيرة اهذا جميلي !

"اوه حقاً اي جميل؟"
الكاتبة : *تتنهد* اه لا يهم دعونا مع القصة

"ماذا اتقولين لا يهم وتتجاهل-"
.
.
وصلت سارة للمدرسة متأخرة بخمس دقائق

بعد انتهاء المدرسة قامت سارة بالتسكع هنا وهناك مع صديقاتها ثم وصلن لاحد المتاجر

شكلها كان مهترئ وقديم ومثير للشك
سارة بحماس "هيا بنا ندخله لقد رايت هذا النوع من المتاحر بالافلام دائماً يكون بهن شيء سحري!"

سوزومي *احد صديقات سارة* : "هيي سارة لا اعتقد انه يجب علينا دخوله والوقت متأخر بالفعل فلنعد"
سارة بإحباط "اه يا إلهي سوزومي دائماً تقتلين المتعة...هيا فلندخل"

لقد انتقلت لعالم هجوم العمالقة !  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن