بعد هجوم آني:
"ايها القائد هناك ٦ جثث لم نجد لها اثر "
ايروين "ولا حتى طرف او غرض يدل انه له ؟"
"لم نستطع بسبب وجود العمالقة "
"فلتقولوا انهم فقدوا في القتال مع العمالقة"
"امرك!"
"حسناً اذا بلغ المجموعات اننا سنتحرك"
"حاضر"
ارمين" نيه جميعكم هل رأيتم سارة؟"
كوني"سارة؟ هممم لا لا اعتقد أنني رأيتها ... الم تكن في الجزء الشرقي من التشكيلة ؟"
"اجل.... لكن لا اثر لها الان... " كريستا" آخر مرة رأيتها كانت قبل بدأ التشكيلة "
"انا ايضاً" "وانا ايضاً"
ارمين "مستحيل... كلا مستحيل لها ان تقتل على يد العمالقة! " جان"لا تقلق ارمين انها سارة في النهاية ... إلا إن نفذ منها الغاز والانصال"
" لقد حدث ما كانت تقوله وضحت بحياتها لأجل البشرية ..... "
جميعهم وملامح الحزن تعلو محياهم ...
"حسناً جميعكم فلنتحرك!"
.
.
.
"ااااهههه!!!"
"تباً لك لمَ تلاحقني!! هناك الكثير من الطعام في القرية فلتذهب لهم ولتبتعد عنييييي!!!"
لا زالت سارة تركض بالحصان والعملاق خلفها ...
'الحصان بدأ يتعب ويصل لحدوده.... وهذه القمامة خلفي مصرة على التهامي..... تباً'
"لا انصال... غاز لا يكفي حتى للطيران لنصف طوله... ماهذا الحظ"
بينما كنت اركض على الحصان ومررت من خلف الاشجار لمحت من بعيد منحدر
'اه!' خطرت على بالي خطة وذهبت إليه بسرعة من على الحصان
'اريد ترك الحصان في مكان آمن لكن مالعمل انه خلفي تماماً!!'
ركضت سارة باتجاه المنحدر بسرعة كبيرة من على الحصان 'حسناً اذاً اما الان واما فلا!'
عندما وصلت حوافر الحصان حافة المنحدر اطلقت سارة الحبل بشجرة قريبة وجذبت نفسها اليها بالغاز المتبقي واصطدمت بقوة على الشجرة وبالنسبة للعملاق لم يستطع إيقاف نفسه وسقط من على المنحدر مع الحصان
"ااهه " تأوهت من شدة الألم
"اهه هذا مؤلم جداً هل كسرت احد اضلاعي باصطدامي في الشجرة.... ووجهي انه يؤلمني "
أنت تقرأ
لقد انتقلت لعالم هجوم العمالقة !
Fantasyلماذا حياتي مأساوية انتقلت لعالم هجوم العمالقة !! لماذا من بين جميع العوالم اذهب له؟! . . . . التصنيف العمري : +١٦ ... عنف ، كلام مسيئ
