دع النجمة تضيء في الأسفل 🌟
____________________________________استيقظت صباح يوم العطلة التالي
قمت ب روتيني و نزلت للأسفل ملقية تحية الصباح على والداي
توجهت للمطبخ اصنع فطورا لي
قمت بإعداد 3 شطائر بالمربى ..حقاً من ستكفيه واحدة!!
عدت لغرفة الجلوس ..جلست على الكنبة مقابل والداي اشاهد التلفاز
ليقطع صوت والدتي تفكيري قائلة
ً
"سارانغ نحن سنزور إحدى اقاربنا في الريف ..هل تودين المجيء معنا؟!""لا اعلم ..لكن اعتقد انني لن اذهب"
"حسناً كما تشائين !"
"هل لايا ستذهب برفقتكم؟"
"نعم"
جيد استطيع قضاء وقتاً ممتعاً هكذا!
سألتها بينما امضغ ما بفمي"متى ستعودون؟"
"سنقضي اليوم كله برفقتهم"
همهمت لها مكملة تناول الشطائر
إنها حقاً لذيذة!انهيت طعامي ﻷغسل صحني و صعدت للأعلى متوجهة لغرفتي ..الباب مغلق
قمت بفتحه ﻷسمع صراخ لايا ..هيهي يبدو أنها تغير ملابسهاخرجت لايا من الغرفة تنظر الي مقطبة حاجبيها
ﻷقوم بالتصفير لها مستفزة إياها"يا إلهي ! انتي ترتدين فستان قصير ..ترى من هناك دعيني افكر ..هل هو جاك ؟ نيم؟ "
صرخت لايا بوجه محمر"سارااانغ كفي عن السخرية"
"اوه انا آسفة ..."
"همم"
"لكن حقاً اخبريني من هناك؟"
صرخت لايا بوجهها"ساراانغ!!"
لتركض سارانغ نحو غرفتها تضحك مغلقة الباب خلفها
.
.
.
.
.ها هم عائلتي عند الباب .. والداي يقومون بتوصيتي على ان انتبه لنفسي و و و
هل يظنونني فتاة صغيرة..!؟ ﻷقاطعهم قائلة
"حسناً شكراً لاهتمامكم .. يمكنم الذهاب و انتم مطمئنين"لتردف لايا "ها ..اشك في هذا! "
اجبتها بابتسامة متكلفة"اصمتي"
"حسناً سارانغ إلى اللقاء! "
"إلى اللقاء أمي ، إلى اللقاء أبي!"
اغلقت الباب ﻷزفر براحة ..أخيراً المنزل ملك لي الآن
همم ما الذي علي فعله ؟ااه بالطبع!.. سأجلب هاتفي أولاً
أعتقد أنه بغرفة النومتوجهت لغرفتي ابحث عن هاتفي
ها هو قد وجدته .. فتحته اتصفحه قليلاً
قليلاً فقط !.
.
.مضت أول ساعة بالفعل و أنا اتصفح الهاتف
مهلاً! ما هذا الصوت؟! ..هنالك صوت يصدر من المطبخترا هل دخل لص ما ؟ ام انه قاتل ؟ لااا مالذي علي فعله
الشرطة !
أجل علي الاتصال بهم .. لكن مهلاً ..ما الذي سيفعله اي لص في المطبخ ؟فقط علي النزول و التأكد
انزل بهدوء على الدرج و انا اتفقد المكان حولي
و صلت للدرجات الاخيرة من السلم ليظهر فتى ما يدير لي ظهرهلحظة ! هذا الفتى هو ..مينهو!
________________________
رأيكم بالبارت ؟!
اول مرة انشر بهاد الوقت '-' 18:27
و بس :)
See you later

أنت تقرأ
|| يوميات فتاة في الثانوية ||
أدب المراهقين- لا تخلعيه - لماذا؟! - ﻷنه يحميكي .. - من ماذا؟ - هذا يكفي .. لقد سألتي كثيرا. م : اسم الرواية و غلافها سيتم تغييرهم فيما بعد . ً