دع النجمة تضيء في الأسفل ☆←★
________________________________قبل كلشي بدي اقلكم انه تفاعلي رح يصير اقل فوق ما هو قليل لذلك اعذروني ..
نبدأ ←
استيقظت على صوت المنبه المزعج الذي اقسمت على تحطيمه يوماً ما ..نظرت للساعة لتطفئ المنبه للمؤقت و تعود للنوم
لحظة
.
اثنتان
.
ثلاث
.
و عشر
و لم تستيقظرن المنبه مرةً أخرى لتمد يدها بغية كسره
و تنفيذ ما قالته لكنها
جفلت عندما رأت أن الساعة تشير للدقيقة 30صرخت بسيلا لتوقظها من سباتها
و بالفعل استيقظت الأخرى إثر صراخ أختها المتواصل و الذي يوقظ الميت من قبرهقامت بروتينها الصباحي و نزلت الأسفل بسرعة
هانا متفاجئة "ألم تذهبن بعد!؟"
"لا"
هانا بصراخ "أين هي أختك ماذا تنتظرين؟!"
"ترتدي ملابسها اللعينة"
"يا لكي من وقحة !"
"بالله عليكي امي ألا يكفي أنني متأخرة؟!"
بينما تحشر الطعام بفمها
"هذا لا يبرر خطأك"
بينما تنظر نحوها مؤنبة إياها لكن الأخرى بالتأكيد لم تهتملتهمس لنفسها "بلا بلا بلا "
و خرجت بسرعة تربط حذائها و هي تنزل
ليأتيها شيء طائر يتجه نحوها و الذي اتضح انه حذاء"فلتذهبي للجحيم يا لعينة!"
صرخت والدتها التي كانت تقف عند الباب
"و انتي أيضاً"
كادت أن ترد عليها لكنها فضلت الصمت و هي تركض تسابق الرياح في خطواتها
[أوه يا لها من رمية في رأيي على امي أن تشارك في المسابقات الأولمبية أعتقد بل بالتأكيد ستأخذ المرتبة الأولى الأمهات حقاً شيئاً ما .. حسناً لا يهم .. الأهم هو كيف سأدخل للفصل
بعد دقائق وصلت للفصل و لحسن الحظ المعلم لم يأت بعد فيووو
توجهت لتلك الجالسة تتأمل الكتاب ..أشك في أنها تدرس حتى ]"صباح الخير"
قالت وهي تلهث واضعة يديها على ركبتيها

أنت تقرأ
|| يوميات فتاة في الثانوية ||
Ficção Adolescente- لا تخلعيه - لماذا؟! - ﻷنه يحميكي .. - من ماذا؟ - هذا يكفي .. لقد سألتي كثيرا. م : اسم الرواية و غلافها سيتم تغييرهم فيما بعد . ً