دع النجمة تضيء في الأسفل 🌟
_________________________________
بارت طويل تعويض لغيابي 🌈
نبدأ ←
بينما يقوم بتحريك يده
اخرجت همهمة تدل على انزعاجها
"ما رأيك أن نخرج للحديقة الخلفية ؟!"
"و لما قد اذهب مع شخص ذو نية سيئة مثلك "
[اعلم افكارك أيها اللعين]
لم يجبها بل امسك معصمها و هو يسحبها معه أما الأخرى بدأت الصراخ لكن لا أحد
"افلت يدي أيها الوقح -اللعين-المتحرش-ال..."
لم تكمل كلامها لأنه دفعها على الحائط خرجت "آاه" من فاهها تدل على المها اقترب منها ينظر لتعابيرها بابتسامة لعوبة
"إذا ساني الن تخبريني ما هو سرك الصغير؟"
[ يا له من ماكر اختار مكاناً معزولا و ها هو ذا يريد أن يعرف ]
"و لم قد اخبرك!؟"
نظرت له بتحدي مكتفة يديها
لم تسمع جواباً لكنه اقترب منها و حاصرها بيديه على الحائط
" إذاً؟ !" بنظرات مستفزة
"ه-هان ا ابتعد" حولت نظرها للأرض خجلة بسبب اقترابه الزائد
< من جهة أخرى >
[هذا الوغد كيف يتجرأ بالاقتراب منها لهذا الحد ..سأريه!]
...
مازال ينظر لها منتظراً جوابها
"ليس لدي مانع أن أقف هكذا طوال النها.."
لكن قاطع حديثه لكمة من خلفه جعلته يسقط أرضاً
عندما سمعت صوت ضرب فتحت عينيها متفاجئة نظرت له بسعادة و هو يبادلها النظر [مينهو!]
نهض ذلك الذي كان على الأرض
" أهذا هو مينهو خاصتك الذي تكلمتي عنه" سأل بسخرية
تفاجئت قليلاً[ هو يعرف ..اشك أنه يعرف كل شيء أيضاً]
تلقى لكمة أخرى على وجهه جعلت أنفه ينزف ..مسح أنفه بكم قمصيه و صرخ قائلاً
" اذا كنت رجلاً فوجهني وجها لوجه أيها الجبان!"
غضبت سارانغ فأمسكته من ياقته قائلة مقربة اياه إليها
"اسمع أيها الوغد إذا لم ترحل من هنا و تكف عن الشجار صدقني انك ستندم !"
" أسآخذ الأوامر من طفلة ؟! تشه ..مثير للسخرية!"
استشاط غضبها و كانت تريد ضربه لكن صوتاً قاطعها
"سارانغ ! اتركيه"
"مي-مينهو"
انذهلت منه سارانغ فهي تشعر به الآن حقاً كبشري لكن ليس وحدها بل هان المنذهل أيضاً لكنه أكمل بنبرة مسهزءة
أنت تقرأ
|| يوميات فتاة في الثانوية ||
Dla nastolatków- لا تخلعيه - لماذا؟! - ﻷنه يحميكي .. - من ماذا؟ - هذا يكفي .. لقد سألتي كثيرا. م : اسم الرواية و غلافها سيتم تغييرهم فيما بعد . ً
