أيتها البريئة بالملامحِ، الطفولية بالصفات دعيني اتأمل وجهًا طالما كان أجمل أحلامي رؤياه وأسرقُ منهُ ملامحهُ لِأسمح ليدي بأن تنحت رسمًا يبقى قريبًا مني ولا أنساه أني بقربي منكِ يكمنُ خوفٌ لمصيرٍ مااقساه فهنا دمعي وهنا ضحكات مسروقه وهنا صمتي وهنا قلبي قد أذعن لنبضاتٍ تثنيني وتكسرني رغماً عني قاومت وقاومت ووضعتُ سحراً من عينيكِ بقربي لأُطيلَ النظر إليه وأشكو بحضرتهِ واقول إليه إني مسخٌ يتهاوى ببطءٍ لنهاياتٍ ومامن حقي أن أسعى اليكِ.. "كلمات الحب تكفيني.