تتربع فوق عروش العوائل الآثمة افراد اقسمت بأن تضحي بنفسها من اجل سلامة افراد عائلتها وكان هو كبش الفداء الضحية الكبرى لهوس ربته احداث العائلة التي عاش معها وكان فردا منها ليصبح واحدا من اكبر المختلين الذين سيدون التاريخ لحظة مولدهم ووفاتهم لأجل غير منتهي ولد بملعقة من ذهب في فمه اذابها الجحيم الذي يشتعل داخله من سواد وكره لما حوله ولذاته فقد كان يصنف نفسه من المسوخ الذين يتعايشون بالقتل في هذه الارض وعندما يموتون تحتفل البشرية اجمع توقع انها ستكون طوق نجاته والمنديل الابيض الذي يجلأ اليه لمسح بقايا الدم في يديه لكنها كانت الجحيم بنفسه الجحيم الذي لم يذق منه ابدا رغم جميع ما عايش لكنه يختبر معها شعور رغبتك في قتل الشخص الذي معك والموت بعده ان تعشق كل انش منه وتكره نفسك لذلك تلعن كل ذرة رغبة منك ولا تستطيع ايقافها جحيمان يلتهبان معا حتى يحرقا الجميع بنار حب محرم •تحـتوي مشاهد خاصة بالبـالغين•