جيتوب"حبيب و عشيقه/سادي و مازوخي"

25.3K 234 89
                                    

جي دي <كوون جي يونغ،بوتوم>

توب <تشوي سونغهيون،توب>

عند النشوة نتحول من حبيب و عشيقه لسادي و مازوخي.

جي كان أول من إستيقظ بعد تلك الليلة الحمراء، سوداء إن صح القول لاكنها تعجبه، عاشق للألم بأنواعه.

بينظر لما طبع على جسده من علامات صوط و عضات حب، فيعض على شفته بإعجاب لما يرى.

يتحرك فيتفاجئ من ألم مؤخرته التي لا زالت تحتوي قضيبا هزازا، يحاول الجلوس، فيلامس القضيب نقطة متعته، بروستاته سحق من طرف هذا الأخير، ليطلق تأوها مستمتعا لما يحذت بين وجنتا مؤخرته

كان هذا التأوه كل ما إحتاجه توب ليستفيق و قضيبه، على حد سواء.

مابك صغيري.../ أردف بتتاؤب، بينما يفتح عينا واحدة،و بالمناسبة صوته حاليا يعد خارق الإثارة.

إنه...أه لا يزال بداخلي.../ نطق بتأوه كون القضيب عاد ليهتز داخله بسرعة متوسطة، فتحته متورمة بالفعل، لكن هل إهتم؟ لا طبعا، بل لقد غير وضعيته ليستند على أربعة، و يمد يده لجهاز التحكم عن بعد الخاص بالقضيب و الذي إتضح أنه كان ينام عليه، فيزيد سرعة الإهتزاز.

كل هذا كان تحت تلك الأعين ، التي ذبلت لذاك المنظر المسيل للعاب.

ضاجعني ماستر...إفعلها بقوة أرجوك.../ أردف مترجيا، يستشعر خضوع نفسه، و ينمي السيطرة بالأخر.

إنتفض قضيب الأخر و برزت عروقه النابضة، كما إزداد حجمه و طوله ليقف شامخا ، منظره مهلك .

نزل تشوي عن السرير متجها نحو الألعاب الجنسية المنتورة بالغرفة فيلتقطها ويقترب من خاضعه.

إحتفض بالعصى الخشبية الرفيعة و الصوط الجلدي بين قبضتيه، يبتسم بخبت، هذا لا يبشر بخير.

واحد..أو... إثنان/ مهمت الإختيار وقعت على السيد كوون، و الأفظع أن كل أدات من تلك أسوء من الأخرى.

واحد ...أه/ أنها كلامه متأوها بسبب القضيب الذي يتقن عمله.

الماستر قد إبتسم بجانبية، ليمد يده و يخرج القضيب الهزازا من الصغير بطريقة سريعة فاجئته و ألمته، فإحتكاك القضيب بجدران فتحته الملتهبة مؤلم بحق.

مؤلم...أه..أه/ قال بإرتجاف تخلل نبرة صوته، متألم و مستمتع ، هذا ما كان عليه .

أما توب فقد أمسك العصى الرفيعة بين يديه، يحركها لتحط على مؤخرت الأصغر، صافعتا إياها بقوة، تبينت من الأثر الذي خلفته.

عاهري...عد لعشرة...إن أخطات نعيد من الأول...إن صمتت..نضاعف العدد/ تلك النبرة الهادئة تنذر بالشؤم، أعني بالطبع ليس بالنسبة لكوون الذي أخدته النشوة بعيدا جدا.

one shots b×b♡♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن