~أخر رسماتي ~
ربما صعب فهم وقع هذه الجملة، لكن إدلالها واضح، أولا تدل على .....النهاية؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.....:معي السيد كيم تايهيونغ؟
تاي: نعم، من تكون؟
....:لا بهم من أكون، المهم هو أن تنقذ حبيبك من تسليم روحه للسماء.و قد قطع الإتصال.
حينها الوحيد من وطأ تفكيره كان :جيون.
لكنه بعيد ليتمكن من إنقاده مهما كانت الورطة، إنه بالصين.
لكنه إلتقط هاتفه بين يداه المرتجفة، ليتصل بالغرابي الذي هو منقطع عن الإتصال، و كأنه معزول عن الكون.
لذا هو إتجه للمطار، أخد طائرة نحو كوريا الجنوبية حيث حبيبه.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و بقصر جون هناك حيت تطلبت الرسمة ساعة و نصف لتكتمل، هو قرر الإستحمام، و تنظيف الغرفة تم محاولة تنشيف اللوحة، ليجلس مقابلا لها، و بين يديه شفرة حادة مدببة.هو قرر الإستسلام و الإنتحار بطريقة مباشرة.
قال: ها أنا ذا أعتزل الحياة، و ما جرأت على إعتزال حبك، مثير للسخيرة كم أنك متحكم بي، حتى بموعد إنتهاء صلاحيتي، تكون أخر موضوع لكلامي .
ذات يوم أرسلت لنا الشمس حبا ذهبيا، و ذات ليلية أرسل لنا القمر حبا فضيا، و كل يوم أرسل لك حبا أبديا ، أليس عار عليك عدم مجاراتي حتى؟
أحببتك و لم أجد منك ذات الشعور، لكن ما نسيتك أو إستبدلتك، أنا هنا أموت بإختفاء طيفك .
أهديتك روحي لتقابلني بقتلك تلك الروح.
بالأخير أنا و أمالي حولك ، معلقون بين السماء و الأرض نلفظ أخر أنفاسنا.
....: فيأتيك المنقذ و بين يداه قلبا دامي، تكسر التحجر عنه، تفكيرا بذهابك دائما أبدا.
قال: غريب أمر طيفك، أتى لينقدني دون جلبك معه، عار عليك أيها الطيف.
ألهاذه الدرجة كان مشتاقا له لدرجة تخيل طيفه مرفوقا بصوته؟
....: و من الذي قال أني طيف، أنا هنا كيم تايهيونغ الذي ما لبت مكانه خوفا عليك .
رفع جيون رأسه بنوع من الهدوء، هو لازال تحت تأتير الصدمة ، هل حقا الأسمر عاد لأجله.
لكنه حرك رأيه يمينا و شمالا، ينفي تلك الفكرة قائلا :رائع و بدقائق قبل موتي أكتشف أني مريض عقلي، يتخيل شخصا ، لشوقه له.
الدموع أخد تجري كمياه النهر على خدودهما.
كلاهما أخطأ بحق الآخر.
تاي: أقسم لك أني تاي، أنا هنا لإنقاذك، و عدم الأبتعاد عنك مجددا، أنا أحبك جيون ، فلا تغادر الحياة بدوني، أعطني الشفرة هيا.
أنت تقرأ
one shots b×b♡♡
Romanceهذا كتاب للوانشوتات المثلية تحديدا: ولد×ولد. به الكثير من الثنائيات، الكثير من الأفكار، كل هذا قائم على مبدأ الحرية بما يتعلق بالحب عامتا، و المثلية خاصتا. أتمنى أن يروقكم الكتاب ، الذي سيحمل من كل فن طرب.