الْفَصْلُ الْخَامِسُ

2.9K 92 2
                                    

لا ادري لما اكتفيت أنتَ بالصمت ولم ترد الإساءة، لكن كي اكون صريحة ما كان يهمني في تلك اللحظة هو فضولي في سماع صوتك الأجش وأنتَ تتحدث مرة آخرى لكي أثمل بتلك النبرة الرجولية مجدداً ومجدداً حتى أفقد وعي. 

الاصْطِدَام الْحُلْوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن