" كيف علمت أنه أنا؟ هل.. هل تراني؟ " سألت وأنا اعض شفتي السفلى لحماقتي.
" لا أنا لا أفعل، لكن رائحتك مميزة "
" لكنكَ.. أنتَ تقرأ "
" هناك تطبيق على الهاتف عندما امرره فوق الكتاب يقرأ ما داخله، والسماعات تكون في أذني، ففقدان البصر لا يستطيع كبح شغفي نحو قراءة الأدب "
" اعتذر عن تصرفي ذلك اليوم " قلت وأنا اُداعب خصلات شعري الفحمية المموجه.
أنت تقرأ
الاصْطِدَام الْحُلْو
Fanfictionلَم أُومِن قَطّ بالصدفة، فَكُلُّ شَيْءٍ يَسِيرٌ بِتَرْتِيب لَكِنْ مَا لَم أَحْسَبُ حِسَابِه هُوَ ذَلِكَ الِاصْطِدَامِ! •قصة قصيرة• اسْمُ الْكَاتِبَةِ : إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ اَلْقِصَّةُ: ٢٤/١/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء اَلْقِصَّةُ: ٢٦/٥/٢٠٢٢...