الْفَصْلُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثُونَ

587 73 0
                                    

أسير مترنحة ثملة بجرعات من كؤوس العشق والفراق، تقودني قدمي إلى مقهى بسيط يطل على البحر مباشرة..

أجلس على الطاولة فأجد شبيهك أمامي يجلس بهيئتك المهيبة ذاتها، يملك عيون خضراء.. تُرى ما كان لون خاصتك؟

تلتقي عيني بخاصته فتُحبس أنفاسي..

الاصْطِدَام الْحُلْوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن