الْفَصْلُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

632 75 2
                                    

هو صلب كتلك الصخور.. ثائر كأمواج البحر ودافئ كأشعة الشمس وجميل كالصورة التي أمامي كاملة ولكنه كان قاسي كالموت..

رذاذ أمواج البحر يتطاير ليُبلل بعض خصلات شعري المُجعد المُنسدل، انظر بعين فارغة نحو أمواج البحر رائحة عطره مازالت تملأ صدري، الآلم الذي تسبب فيه مازال يُؤلم جوفي.. وكلماته مازال صداها في أذني..

مر أسبوعان بالفعل ولم أفهم بعد سبب قسوته الغير معهودة...

 

الاصْطِدَام الْحُلْوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن