" هاري قابلني بالقرب من شط البحر أود أن نذهب سوياً إلى مكان ما " ابتسم حين سمع صوتها من خلال هاتفه، وقد قرر التسلسل والخروج من المنزل كالعادة.
" مرحباً لاڤندر. "
" إلهي ألا يمكنني قول مرحباً قبلكَ قط؟ "
" لقد أخبرتكِ من قبل حاسه الشم والسمع خاصتي أقوى من خاصتكِ بمراحل لذا فأنا أكون على علم بكونكِ هنا قبل أن تقتربِ "
" هذا لطيف للغاية كي أكون صريحة. " قلت ليبتسم كاشفاً عن الحفر اللطيفة التي زينت وجنتيه.
" إلى أين سنذهب ؟ "
" هل يهم كثيراً المكان؟ "
" في الواقع لا فأي مكان إلى جانبكِ هو كالنعيم على الأرض. "
اردف لأبتسم وأخذ بيده ونذهب إلى وجهتنا..
أنت تقرأ
الاصْطِدَام الْحُلْو
Fiksi Penggemarلَم أُومِن قَطّ بالصدفة، فَكُلُّ شَيْءٍ يَسِيرٌ بِتَرْتِيب لَكِنْ مَا لَم أَحْسَبُ حِسَابِه هُوَ ذَلِكَ الِاصْطِدَامِ! •قصة قصيرة• اسْمُ الْكَاتِبَةِ : إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ اَلْقِصَّةُ: ٢٤/١/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء اَلْقِصَّةُ: ٢٦/٥/٢٠٢٢...