نكمل *
حضر حمد والد سهيب اي جد جهاد و ارتمت امل في احضانه و اميرة في احضان عمتها الحنون و الدافئ و قد سلمت على عمها و هدى اتت بعدها لحضن عمتها كانت العمه تحب الجميع كأبنائها فلقد ربتهم منذ الصغر ( يال القلب الحنون من زيها ؟؟ )
و سلمت هدى و اميرة على عمهما و سأل الجد حمد : اين سهيب ؟؟
قالت اميرة : لقد ذهب هو و الشباب للشركه ليتفقدوا بعض الاوراق و سيأتن على الفور .. صحيح لندخل .. كيف حالكما و عمتي لزلتي تصرخين في المنزل و هذا يعيد الذكريات صحيح امل هههههههههه
قالت امل : نعم نعم اتذكر قبل 4 سنوات كانت تصرخ علي من الاسفل و انا نائمه في غرفتي و استيقظ فزعاه و افي عقلي انه شب حريق بالمنزل و انزل و انا قد بللت نفسي و اريد الخروج من المنزل و أنصدم بجلوس امي مع صديقاتها و انا بذاك المنظر و اتمنى من الارض ان تنشق و تبتلعني يااااااااااا امي لا تعيدي الكره ماذا افعل لوكانوا الجالسين اصدقاء ابي او اخي يا امييييييييييي
( ضحك الجميع و هم يذكرون الماضي )
نسمع صوت لفتح الباب الرئيسي للمنزل و يدخل منه هاني و يقول مفاااااجأه لديكما حفيد يا امي و ابي تهانينا الحاره
يأتي سهيب و يغلق فم الاخرق هاني بطريقه مضحكه و يقول : لدينا ضيف لكما ( قدم نفسك جهاد بالفرنسيه )
تتقدم جهاد و تخلع الماب من رأسها و كانت تضع الحقيبه على كتفها قالت بالانجليزيه : .. Hello .. I am Jihad ( مرحبا .. انا جهاد )( توقفت هنا و نظرت الى سهيب الذي استغرب توقفها ) Nice to meet you ( تشرفت بمقابلتكم )
قال الجد حمد : ما موضوع هذا الطفل و من اين اتى .. سهيب اود شرحا الان و منذ متى يكون الابن الذي ستنجيه في 4 سنوات و يصبح بهذا الطول تكلم بني ما معنى هذا ؟؟؟؟
قال سهيب : انه طفل قد تم التعدي عليه قبل اربع سنوات و لقد افاق من الغيبوبه منذ 3 ايام و انا الن مسؤول عنه و انا من سيتكفل برعايته كأبني
قال الجد حمد : انا لا امانع و لكن هل هو بصحه جيد ارا انه ضعيف جدا و اضن ان اي طفل يستيقض من الغيبوبه لديه حالات نفسيه و لكن انه من العائله .. شترفنا بك صغيري ( يمد يده الي جهاد التي لم تفهم لكنا قامت بمد يدها له و لم تبسم و استغب الجد )
اتت الجده عائشه ام سهيب و قامت بأحتظان جهد و بدأت بالبكاء و تقول : يال المسكين لا يبتسم حتى انا جدتك من اليوم و الى الابد ( تصيح بحرجه ما مصدجه في للحين اطفال يتعذبون حساساه )
قالت جهاد : Dad, is there a problem .. why is she crying ( ابي هل من مشكله .. لماذا هي تبكي ؟ )
قال سهيب : Because it sympathizes with you and accepts you ( لانها تعاطفة معك و تقبلتك )

أنت تقرأ
هربت من ذئاب جعلتني فتى
Детектив / Триллерهربت من من كان جحيمي .. هربت من الظلام الساكن حولي .. هربت .. هربت و لما اهرب .. من اجل حريتي و حقي بالعيش حياه سالمه و هادئه وسعيده .. .. .. .. ما ذا سيحدث معي مع كلمات حياتي و اين سأهرب بكلماتي و كيف ستكون حياتي مع قصتي اتمنى تعجبكم ما احرق علي...