هربت من من كان جحيمي .. هربت من الظلام الساكن حولي .. هربت .. هربت و لما اهرب .. من اجل حريتي و حقي بالعيش حياه سالمه و هادئه وسعيده .. .. .. .. ما ذا سيحدث معي مع كلمات حياتي و اين سأهرب بكلماتي و كيف ستكون حياتي مع قصتي
اتمنى تعجبكم ما احرق علي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و القميص بأيدي قصيره .. .. و عندم نزلا وجدى الزهراء تقف بجانب والدها و سهيب بجانبه .. كانت ترتدي :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و بشعر مفتوح .. كانت جميله بحق و جهاد كلما تنظر اليها تتذكر نفيها عندما كانت صغيره و عاهدت نفسها بأن تحميها و لو خسرت دمها من اجل هذه الطفله الصغيره ( جهاد لا تريد للطفله ان تتعرض لمثل المصيبه التي تعرضت لها ) ركبوا سياره الملازم و اتجهوا نحوا بيت :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و قريب جدا من المنزل لكنهم ذهبوا باسيارة بسبب الجو المشمس .. قررو دخول المنزل كان مؤثثا و راقيا و جميلا ايضا من الداخل والخارج كانت الزهراء تجري في انحاء المنزل بفرح و جهاد تسأل نفسها ما سبب هذا الفرح ؟؟( هي عندما اتت للسعوديه كانت في ذاك الوقت متأثره بالصدمه و ليس لها ذوق في الكلام و كانت لا تشعر بالاشياء حولها .. ) و خليل كان هادئا و ينظر حوله بهدوء و ببال شارد و جهاد ايضا قررت ان تنظر في الاجواء .. انتهوا من النظر حول المنزل و بحق جان انيقا و مختارا بعنايه عادوا للمنزل و غادر اسره الملازم بعد وداع جميل و يتوعد باللقاء من جديد .. دخلت جهاد المنزل ووقفت في وسطه و امامها الدرج بقيت تحدق في ارضيه المنزل بهدوء .. تفكر جهاد بنفسها ( كم كان البيت نشيطا و حركيا و هم موجودين و لأقل الحقيقه لقد استمتعت ) .. بعدها زفرت الهواء و مشت الي طريق غرفتها و الى السرير بالات لتلقي بنفسها على السرير بتعب لتنظر الي جههمن الغرفه كان موقع سرير خليل .. تتأمل المكان و تقول في نفسها ( من سوف يتكلم معي من الان فصاعدا ) .. قامت جهاد من شرودها بصوت امها