أنا لستُ حزينه أنا فقط متعبه،
أنها أيام تمر ببطئ حاملة القلق والخوف من المجهول،
كائن صغير أخذ الامان منا حرمنا من أن نتنفس براحة،
مثقلة بكل ما تحملهُ الكلمه من معنى،
لا شيئ يسير بشكل صحيح وهذا محبط،
لا ندري ما تحملهُ الايام في طياتها من أشياء ربما لا نتوقعها لكننا نأمل بأن نستطيع تجاوزها ونحن سالمين،
لم تعد الارض تصلح لأخذ نفس عليها،
لم أدرك منذ البداية أنكَ مجرد طيف عابر وهذهِ كانت غلطتي،
لقد كنتَ كل أمنياتي،
الان كل ما أريدهُ هو أن أعيش بسلام بعيداً عن التوتر وشد الاعصاب،
لقد تبعثرت مرة أخرى وكأن قدري أن أتبعثر كل مرة أجد فيها السلام،
أحمل عبأ أحلامي وهذا يبعث على الخيبه،
أللهي أنقذني من نفسي،
كانت غارقه في أفكارها لا ترى أمامها ضوء يدلها على الخروج أنها فقط ساكنه لا تصدر صوتاً على الرغم من أنها تحمل صرخات العالم بداخلها،
لا أمان بعد الان الارض ممزقه،
أنت تقرأ
في قلوبهم الفصول الاربعه
Poetryأنا أكتب الى تلكَ الارواح التي أتعبها الزمان ولا يمكن أن تُعبر، أنا أكون القلم الناطق لما يجري داخلهم من معارك خفيه تستنزف شعورهم .... أقتباسات ❤️