chapter 119

8 1 0
                                    

أُريد أن أتعلم كيف أكون أنساناً
في زمن أصبح الجميع فيهِ نسوراً،

نظرت أليهِ ثم قالت كن مرهماً
لجوارحي المتألمة،

أمسكتُ بيدكَ بصعوبه يا وليد قلبي
فأنا حاربتُ بقوة لأهدم ذلك الحاجز
الذي يُبعدك عني،

وكم أشتهي أن أكون طائراً
محلقاً في السماء،

ألا تُخبرك رجفه صوتي أن
غيابكَ يستنزف روحي،

لا ادري لما لا أستطيع ان اصف شعوري بينما يمكنني ان اصف شعور الاخرين وبكل دقه وكأنني عمياء ولا ارى مشاعري،

أهرب من حياتي احيانا عن طريق سطر كونته حروفٌ مبعثرة،

كيف يمكنك ان تعلم انسان اعتاد ان يهرب من مشاكله كيف لك ان تقنعه بأن يواجهها،

ثق بأنك عندما ترفع صوتك في النقاش فهذا يدل على انك تريد أن تغطي على افعالك ولا تريد أن يواجهك احد،

لجئتُ الى الكتابة عندما. بقت تلك الكلمات عالقه في ذهني ولكن لا استطيع قولها،

أنا اصبحت ما كانوا يريدونه شخص لا يحب ان يتكلم مع احد طويلا بارد المشاعر لا ينظر الى المستقبل بنظره امل يخاف الجميع ولا يثق ابدا ينظر الى العلاقات بأنها مجرد حلقات زائده شخصاً يظلم قلبه ولا يستمع له ابدا،

أنا مجرم بحق ذاتي،

هل يرضى قلبك ايها المحبوب ان يعتصر قلبي بسبب شوقهُ لك،

قال لها أخبريني عندما اشتاق لكِ أين أبحث عنكِ؟ فقالت له أبحثي عني ستجدني في قطرات الندى على اوراق الورود و ستجد ان قطرات المطر المتساقطه تحمل صوتي وان الشمس تحمل حناني ستجدني في نجمه وحيده توسطت في سماء مظلمه،

أياك ان تحلم فأعباء الحلم ثقيله،

تباً لواقع لا يحمل احلامنا،

انه النذرت سنيني للما يسوون،

على الرغم من حبي لكم لكني أبتعدت لأنكم تجرحون فؤادي،

أعتزل كل ما يؤذيك حتى لو كان الاقرب لروحك،

أحبنك بكد محنة أمي،

منخذله من نفسي ألما عرفت ترد عليهم،

في قلوبهم الفصول الاربعه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن