يا حبيب أعرني كتفكَ لأضع رأسي
عليهِ فقد أرهقتُ نفسي لا تسألني
لما أُرهقتِ لا تحزن فأنا لم أعد أستطيع
شرح نفسي لنفسي فكيفَ أشرحها لك؟!تفاصيلكَ الصغيرة تُخصني وحدي،
كأنَ حياتي كانت هامشه ومعكَ
صارت عميقة،أنت ثمن أفعالي الجيدة،
لا تعلم كم يرتاح خافقي معكَ كل
نبضه تحمل عمراً كاملاً أعيشهُ معك
فقط،أريدُ علاقة زواج خاليه من اللوم
أُريدها علاقه مليئه بالغفران والتفائل،لما على حواء دائماً أن تتنازل؟!
الى متى سنظل نُصادر حرية
حواء فقط ليشعر أدم بالرضى؟!
الى متى سنغض النظر عن أخطاء
أدم ونُعاقب حواء عقاب مضاعف
على كل خطأ الى متى؟!لا أصدق ماذا فعلت نظرتهُ بي و
كيف أخذت نفسي مني؟!كف عن التحديق فنظراتكَ
أخذتني من نفسي ،معكَ شعرتُ لأول مرة بأني
بأمان سكنت روحي القلقه
وقلبي وجدَ في قلبكَ ملاذاً،أنا ذلك المتشرد الذي يأويني قلبكِ،
لن أكف عن المحاوله،
لما دخلت حياتي؟!
ظننتُكِ ذلك الشخص الذي سيهزم
هذا الحزن في شخصيتي ويحررني
من قيد خوفي لكنكَ كنت مجرد حلم
لم يدم سوى ثواني،
أنت تقرأ
في قلوبهم الفصول الاربعه
Poesíaأنا أكتب الى تلكَ الارواح التي أتعبها الزمان ولا يمكن أن تُعبر، أنا أكون القلم الناطق لما يجري داخلهم من معارك خفيه تستنزف شعورهم .... أقتباسات ❤️