" يُرهقني أبتعادي عنك يا الله ""قلمي صامت ولا يتكلم معي
هذهِ الايام يبدو أنني خسرتهُ
هو الاخر،لا أدري لماذا ولا كلمة تخرج من قلمي
تستطيع أن تصف الشعور الذي بداخلي
حتى قلمي أصبح سطحي ولا يصل الى
عمق روحي "أنتَ يا ربي نوري أنت من ينظر لي
بنظرة مختلفه عن الجميع أنت من
تنتظر مني الذكر ولا أذكركَ ورغم
هذا لا تفقد الامل مني "لا يعرفون عنك شيئاً ومع هذا يلقون
عليكَ اللوم على أشياء لم تخترها
بنفسك بل فرضتها عليك الحياة.حين أخطأت بعملي اليوم شعرت
بتأنيب الضمير وشعرتُ بأن الارض
على وسعها أصبحت ضيقه لا أدري
كيف لا يشعرون من باعوا وطنهم "أنا أنسانه لا تسمح لمشاعرها بالتحكم بها"
هل لي من ضياؤكَ نصيباً "
تُرى هل تُصلي الروح لخلقها دون الجسد؟
أين نجد ذلك الشخص الذي يهتم بنا؟!
كم حلقت من داخلي أرواح ودعتني
قائله لقد وجدنا طريقنا وكأنها تُخبرني
بأنني سأبقى أرُاوح في مكاني "والمشكله أن قلبي لا يهوى أحد "
أتت الى حياتي كالربيع الذي يحمل عطرهُ
كم أحبُ تلك التفاصيل الصغيرة
أكره ذلك الشخص الذي يستهزء
بالاعمال التي أقوم بها،
أنت تقرأ
في قلوبهم الفصول الاربعه
Poetryأنا أكتب الى تلكَ الارواح التي أتعبها الزمان ولا يمكن أن تُعبر، أنا أكون القلم الناطق لما يجري داخلهم من معارك خفيه تستنزف شعورهم .... أقتباسات ❤️