لم أتخلى عنك رغم يقيني بأنك لا تستحق التمسك بهِ،
في النهاية هل سنجد قلباً يتحظننا عندما نكون بأمس الحاجه للشعور بالامان،
ليت ذاكرتي تتحرر منك،
ما أكتبهُ يختلف عما يطرأ في بالي،
لا أجد تناغم بين عقلي وقلمي،
أنا فقط أمرأة خائفه لا أريدُ أن أدخل في علاقة تجعلني أضعف مما أنا عليهِ اليوم لا أريدُ أن تزداد هشاشتي،
أخشى أن أقع في فخ التكرار،
سأعلم أبنتي كيف تثق بجناحيها،
أريدُ أن اعيش لكن تلك الذكريات لا تدعني وشأني،
لا شيئ سيوقف نبص ذلك القلب الذي النبض لك ،
أنا لا أبحث عن مجرد زوج أبحث عن نظير روحي يجعل حياتي صاخبه كمجرى نهر دائم التدفق ولا يجعلها ساكنه كبحيرة تتأثر بأقل حجر يُرمى عليها،
دخلت الى حياتي كنسمة باردة لم أستطع الامساك بها ،
لقد كنتُ بعمق لا يمكن وصفهُ،
ما أكتبهُ اليوم قد أعجز عن كتابتهُ غداً ،
لم أعرف كيف لأنسان أن يصطاد نجمه كانت منشغله في مسارها،
تباً لذاكرة تحمل أسمكَ داخلها،
أنت تقرأ
في قلوبهم الفصول الاربعه
Poetryأنا أكتب الى تلكَ الارواح التي أتعبها الزمان ولا يمكن أن تُعبر، أنا أكون القلم الناطق لما يجري داخلهم من معارك خفيه تستنزف شعورهم .... أقتباسات ❤️