البارت السابع
ادخلت جناحها سكرة الباب وقفلته رصت ظهرها على الباب وانزلقت معه للاسفل لحد ماستوت جالسه في الارض وارجولها ممدوده قدامها ارفعت يدها اليمين لنقابها تنزعه بعنف وترميه بعيد عنها
انزعت طرحتها ورمتها جنبها وارجعت ترص ظهرها على الباب وكأنها تمنعه لاينفتح وبدت تتهاوى من الداخل ....تحس بضيقه تزحف لقلبها تحيط فيه احاطة السوار بالمعصم تعتصره بقبضه خفيه تتوجع بسبب هذاالاعتصار الداخلي تتأوه بألم نفسي استطال ليصل لعضلة القلب مشعرها
بانقباضه موجعه لترفع يدها اليمين تدلك بها
صدرها مائله بحركتها المربته بخفه جهة اليسار
وكأنها تواسي القابع هناك يسكب دموعه ملتاعا
لاتدري على اي شي هل لانها ظلمت نفسها بهذا الزواج اوربما ظلمت يوسف او يجوز انها ظلمت
الجميع ......صفعت سياف بيد نجسه هذا شي مفروغ منه وصارت تحتقر نفسها عليه ..........
كل بداياتهاونهاياتها متصله بسياف ......واخيراً
قطعت هالحبل الي يربطها فيه غصب عنها .....لاكن الحبل امتد مكانه حبل ثاني قذر مقزز
ماهي قادره تتحمل ارتباطها فيه ولوبشكل مؤقت
.......انتفضت مرتفعه من حالة الغطس الداخلي
بشهقه مكبوته واهي تحس باهتزاز الباب خلف ظهرها بفعل طرقه من الخارج بمايشبه الركل
قامت من مكانها بسرعه واهي ترفع صوتها : من ؟
جاها صوت يوسف الغاضب : افتحي الباب انا يوسف
تحركت بسرعه تلتقط نقابها وطرحتها من الارض معلقتهم على المشجب خلف الباب انزعت عباتها
وعلقتها بنفس السرعه مستحيل تسمحله يتفرج
على بقايا شظاياها اخذت نفس عميق تستجمع
ذاتها ارسمت نظرة الثقه على محياها افتحت الباب
تزعم الهدوء والسكينه ممتده بوقفه شامخه مستقيمه نظراتها الساحره تتجول على وجه الواقف قدامها يستوطنه الغضب بتعبير أن وش فيه ؟!
يوسف تجاوز الباب لداخل الجناح من غير ولاكلمه
واهي سكرة الباب واقفلته مدركه انها في امانين
امان الدوره الشهريه وامان جرحه مما حصل قبل لحظات علت وجهها حمرة الخجل في حياء حقيقي
واهي تتذكر الي صار ماكانت متعمده ولاترضى بهالموقف المهين ولاحتى لأعدائها فما بالكم بشخص له جميل في ارقبتها يساوي حياتها بلا مبالغه ولاول مره تشعر بهذا الكم من الحياء يكتسحها في حضوره دائماً ماكانت مشاعرها تجاهه
مقتصره على النفور والاحتقار وبعض الشفقه لم تكن تشعر برجولته ابداً حتى انها اصبحت تعتقد انه
خالي من ذبذبات القشعريره التي يبثها الرجال ....
تقدمت لصالة الجلوس بخطوات واثقه ثابته مرفوعة الراس بشموخ وبنظره مرتخيه خجوله كان
يقف امام الكنبه الرئيسيه في الجلسه ينظر لها
بوجه عابس متجهم لحد ماستقرت واقفه امام
الكنبه المنفرده المقابله له ......شد طوله مميل
راسه بحركة سخريه وكتف ايدينه على صدره وكأنه
يمنعها من الانقضاض عليها سألها واهو على وقفته
بصوت مشتعل حانق : ممكن افهم وش الي صار تحت
بروق ارفعت نظرها له بحركه سريعه وارجعت تنزل نظرها مرخيه وجهها للأسفل بحياء : انا اسفه ماكان قصدي كان غصب عني
اظلم وجهه مع شعوره بطعنه اخترقت قلبه مباشره
تمنى لوانها تعمدت تظهر قرفها منه مثل ماكانت تتعامل معه بوقاحه الفتره الي راحت اما انها تعتذر
ويظهر خجلها من الي صار بكل صراحه ووضوح على وجهها فهذا يعني انها كانت متقرفه منه بجد
انسدلت ايدينه مرتخيه على جنوبه بفعل الصدمه
من الي سمعه وقف للحظه يتأملها بألم .......اخيرا
نطق من بين اسنانه : والسبب
بروق فضلت انها تختصر عليه وعلى نفسها المسافات ارفعت راسها له حطت عينها في عينه بنظره مباشره ثابته بثقه : صار لازم ننهي هالزواج لاانا قادره اتقبلك والاانت ناوي تغير مسار حياتك
رد عليها بنفس الاسلوب المباشر : واذا تغيرت بتستمرين معي
ابلعت ريقها واهي تحس السؤال اعمق من اللازم اهي ماتبي تستمر معه اهي قاعده تعاني من مجرد ارتباط اسمها بأسمه تحس انه اقل من انه يرتبط فيها تحتقره تكرهه تكره شكله تكره اخلاقه المنحطه تكره ماضيه الاسود تكره خيانته المستمره يستحيل انها تستمر معه حتى لوصلخ نفسه من حياته وانولد في حياه جديده اذا مجرد ارتباطهم الشكلي يثير اعصابها ويخليها تعامله باسلوب هجومي طوال الوقت اشلون لو امتد هالارتباط لأبعد من كذا ..........
لاحظ شحوب وجهها وسرحانها نزل راسه بتفكير والحقائق بدت تتسلسل وتترابط في بعض حلقه بعد الثانيه واهو يتتبع هالسلسله في ذهنه لحد ماوصل لنتيجه خلته يرفع راسه لها بعنف عيونه تتقد لهب وعروق ارقبته بدت تنتفخ مظهره حجم
الغضب الي تفجر في صدره صرخ عليها : انتي متزوجتني بنية الطلاق يامتدينه يامصليه يالي تعرفين ربك
بروق ارفعت راسهاله بشهقه اعلنت عن صدمتها باستنتاجه وكيف توصل للحقيقه بالسرعه ذي
عقدةحواجبها بغيض وانطقت بمواجهه منفعله :
اي نعم تزوجتك لسبب والسبب انقضى خلاص
وماعاد تعنيلي شي والدين انا اعرفه اكثر منك ومن يوم وقعت على عقد زواجنا وعدت نفسي اني ماطلب منك الطلاق الااذا انت اعطيتني سبب مقنع لطلاق ووعدة نفسي بعد انه حتى بعد مااحصل سبب لطلاق اعطيك فرصه تصلح خطاك
وبكذا اكون طلعت نفسي من قضية الزواج بنية الطلاق لانك لو ماعطيتني سبب حقيقي لطلاق كان استمريت معك
يوسف انذهل من كمية خبثها وانقهر من نفسه كيف العبت عليه اعتدل في وقفته قدامها بتحدي
وبكذب : وانا صلحت خطاي والحين اصلي واذا
على البنات من اللحظه ذي اعلن توبتي وماراح يكون في حياتي احد غيرك
اصرخت بقهر : كذاب يايوسف كذاب ولو اطلع للمحكمه الحين خلعتك وبشهادت اهلك
يوسف صرخ بدوره : مهوب على كيفك كنت ماصلي وتبت والتوبه تجب ماقبلها محد يقدر ينفي توبه بيني وبين ربي
بروق : بس نقدر نثبت انك ماتصلي
يوسف من داخله متوهق بس مضطر يجاريها مستحيل يخليها تكمل لعبتها عليه : وانا راح اثبت اني اصلي
بروق بلعت ريقها بتوتر معقوله بتطيح في الشرك
وتبتلش بذا اليوسف .....
يوسف شاف كيف انخطف لونها والاقدرت ترد ابتسم بنصر : ماقلتيلي كم دورتك
بروق كشرة بقرف وفي نفس الوقت استحت من الكلام في هالموضوع رخت راسها لتحت بحياء وورد وجهها بفتنه تضاعف من فتنته الطبيعيه يوسف انسحر بملامح وجهها وتمنى لو يحضنها
ويغرقها بقبلاته لاكنه خاف تتقرف منه مره ثانيه
انتبه على صوتها تجاوب سؤاله : ثمانيه
نفخ بضيق : اف كثير ومتى كان اول يوم
: يوم العرس
عصب من طول المده : اففففف اسمعي ياتنقلين لجناحي ياانا انقل لجناحك احكاية انك تحرميني من نفسك اليوم لازم ينحط لها حد
احتدت ملامحها في غضب : قبل لاتلتزم بصلاتك وبدليل القاطع لاتحلم تلمسني ثم اذا تبت وصليت مايعني اني اتجاهل خيانتك لي وكأنها ماصارت
يوسف ببجاحه : وش يثبت اني خنتك
انفخت عليه بقهر تكره قذارته في تعامله معها من اول ليله تعمد يخونها ويوثق لها هالخيانه وهذا هو الحين ينفي خيانته بكل بجاحه رغم ان دليل خيانته مازال متعلق برقبته صرخت عليه واهي تاشر على ارقبته من بعيد : والقرف الي على ارقبتك ذا وش تسميه
يوسف رفع يده بشكل تلقائي يتحسس ارقبته الحين فهم ليش استفرغت وعلى طريقة الهجوم خير وسيله لدفاع ثار في وجهها : انتي السبب من اول لحظه دخلت عليك فيها وانتي تتعنطزين وشايفه نفسك
على بالك مانخلق غيرك ولاتحسبين حركة رفضك لدبله مرت علي اذا وقتها صدقتك الي سويتيه بعدها اثبتلي انك كنتي متعمده هالحركه خاصه بعد ماخذتي الطقم الي اهديتك اياه اليوم الثاني وشلتيه في الشنطه من غير ماتلبسينه لايوم رحنا لهلك والاوحنا جايين لاهلي عندك الدوره اوكي ماختلفنا بس موب معناته تحرميني من كل شي !!
بروق انقهرت من هجومه عليها وكأنه البرئ المظلوم : اي حرمان الي تتكلم عنه وانت عايش حياتك بطول والعرض من حضن سربوته لحضن الثانيه اجل شقول انا الي ينقال اني عروس وانت اول رجال يدخل حياتي ......بدت تنهار غصب عنها وادموعها سالت على اخدودها واهي تتكلم بقهر ملا صوتها قلي انا ايش الي جربته من احساس العرايس الي مثلي .......قل انطق ؟! حضنك الي فتحته لكل رخيصه بايعه نفسها بتراب وين نصيبي فيه ...وين؟! ..
صوتها المقهور الي بدى يتهدج من البكاء وينحدر
لما يشبه الهمس وجهها الي غرق دموع رجفة شفايفها واهي تتكلم لمعة عيونها ونظرة الحزن فيها كلها عوامل خلت احاسيسه تشتعل رغبه وشوق وقهر منها وعليها وبدت تدفعه للجنون وبانفعال هستيري فصخ جاكيته راميه في الارض وشلع قميصه ممزق كل ازرته ورماه ابعد من الي قبله تقدم لها وابعدت عنه واهي تهز راسها برفض
اضطر ياقف مكانه واهو يضرب على صدره بكل ايدينه بقهر : هذا هو حضني كله لك انا مامنعتك من شي انتي الي ماتبيني
تجاهلت تبريره واهي تكمل شكواها ارفعت كفوفها الاثنين باسطتها قدامه مرفوعه بشبه وضعية الاستسلام لاكن بارتفاع منخفض مقارب لمستوى اكتافها وكملت كلامها بنفس نبرة الألم المتهدجه
: ايديني مابعد سجلت بصمتك عليها .......
ارخت ايدينها واهي تهز راسها برفض
: لاقبلتك ولاتأملتك بشغف العروس الي انتقلت
لحياه جديده .....
بدت تظرب بقبضتها على صدرها
: انا عذراء بالكامل في ثياب عروس كل المشاعر والاحاسيس الي انت جربتها لحد ماتشبعت منها ومليت انا ماجربت منها ولاشي قلي من المسؤل عن حرماني انا من ؟!
يوسف بلع ريقه واهو يناظرها بذهول ولامره فكر انها توها عروس ماجربت شي من الحياه الزوجيه
والمفروض اهو يعطيها كل الي يشبع عواطفها
واحتياجتها النفسيه والجسديه كل الي فكر فيه
كيف يكسرها كيف يذلها .......عجز عن الكلام مافيه
شي يوصف الحال الي هو فيه تقدم لها بحركه سريعه وسحبها لحضنه بروق رجع لها الغثيان لاكن ماعاد في معدتها شي تستفرغه صارت تهوع وفي نفس الوقت تفلت من حضنه واهي تضربه في صدره بيدينها الثنتين واهي تتخيل كم وحده حضنها قبلها كم وحده نامت في هالحضن احساسها بالقرف كل ماله يزيد ارتفع صوتها الغاضب واهي مازالت تضرب صدره : فكني ياوصخ يامعفن انا ماجي بعد الناس الرخيصه بعد عني بعد
انت ماتستاهلني اصلا وماهو من حقك تحضني
لانك قذر قذر بعد بعد
يوسف الي كان مثبتها على صدره بالقوه عوره قلبه
عليها واهي تحارب علشان تنفك منه تحمل ضربها المستمر لصدره العاري تحمل اهانتها وتجريحها له
بدى يتكلم معها بهمس موجوع : اسف اسف بروق خلاص اهدي ....اش..بس ..هدي
بروق عجزت تنفك منه واعرفت انها ماراح تتخلص من الضغط النفسي الرهيب الي هي عايشته بسب قربه منها الااذا هو فكها ارخت راسها على صدره ولفت ايدينها على خصره باستسلام ...يوسف لمها
بكل قوته ودفن وجهه في ارقبتها يعتذر لها بقبلاته...ماقدرت تتحمل اكثر اهمست له :الله يخليك فكني .......همستها كانت طعنه له من بين طعنات كثيره اثقلت روحه وادمت قلبه بدى يسترجع في ذهنه صور عشرات البنات الي كان يحضنهم بالحرام كيف كانن يبادلنه الحضن بسعاده
وهذي الوحيده الحلال من بينهم رافضته ومستحقرته وماتبيه !! ارخى ايدينه عنها واهي مباشره ابعدت عنه وكأنها تهرب من وباء كذا حس
واجرحه هالاحساس حيل صد عنها مبتعد بحركه سريعه حتى انه وصل لباب الجناح في ثواني معدوده فتح الباب وطلع لجناحه .....
بروق ماصدقت انها تخلصت منه اركضت للباب قفلته وارجعت تركض داخل الجناح ادخلت غرفة النوم ومنها للحمام مباشره ادخلت في البانيو وافتحت الماء على راسها اخذت علبة الشامبو وبدت تفرغها على قمة راسها وهنا انتبهت انها بكامل ملابسها بما فيها الجزمه السبور نزلت علبة
الشامبو من يدها وبدت تشلح ملابسها وترميها مباشره في سلة المهملات واولها الجزمه ارجعت
تدخل تحت المويه واهي تفرك جسمها بعنف تمنت لو في حمامها ديتول كان ماترددت انها تستحم فيه من قو القرف الي تحسه استمرت تتروش ساعه كامله مفرغه علب الشامبو الموجوده
داخل الحمام كلها شامبو شعر وشامبو جسم وشاور جل كل سائل يدخل تحت بند التنظيف ومتوفر داخل حمامها فرغته على جسمها واهي تفرك باليفه بعنف واحساس القرف مازال مرافقها
انتهت من الاستحمام بعد ساعه كامله واطلعت
من الحمام بجسم يتقاطر ماء لانها مااخذت منشفتها معها اتجهة لدولاب الي تسفط فيه المناشف تاركه وراها خط من المياه ناقع على الباركية افتحت الدرج واخذت المنشفه الكبيره وبدت تنشف المحت المرايه اثناء اندماجها بالتنشيف وانذهلت من لون جسمها الي تحول للون الزهري المحمر ......
خلصت تنشيف والبست جنز مريح مع بلوزه دافيه وخامتها ناعمه
واهي تفكر كيف تتخلص من الطاقه السلبيه والضيقه الي تعتصر قلبها هالمره طقوسها المعتاده ماراح تجدي نفع مع حالتها المتأزمه كان نفسها تنزل للحديقه وتركض فيها بكل طاقتها لحد ماتتعب لاكن بعد ماتروشت ماتقدر تنزل للحديقه مع برودة الجو والاراح تمرض تمنت لوكانت في بيتهم كان فرغت طاقتها على سير المشي او الدراجه
وبتفكير ليه مااسئل امنه يمكن عندهم صالة تمارين اذا بيتنا اصغر من بيتهم ومجهز بصالة رياضيه طول بعرض اتوقع في بيت زي ذا بيكون وجودها شي بديهي توجهة لسماعه المثبته جنب الباب واضغطت على رقم الخدمه الخاص بامنه
الي طلبت منها انها تنزل تحت واهي تدلها على الصاله ......تركض على السير الرياضي ومخها شغال تحليل لكل الي حصل انا وشلون تصرفت بتهور كذا
كان كل تفكيري في اني اتزوج يوسف احقق هدفي واتخلص منه بابسط صوره ...ومافكرت في هاليوسف من هو ووش طبيعته حياتي في وسط شبه مثالي خلاني مااستوعب حال يوسف الي هو عليها ماتوقعت ولابابشع احلامي ان هالعينه القذره من الناس موجوده كان وجودهم بالنسبه لي شي افتراضي بعيد كل البعد عن حياتي لدرجه اني
بديت اخفف الحقائق الي توصلني عنه يقولي مااصلي افهمها على انه متهاون في الصلاه بس اكيد يصلي اغلب الفروض شفت اشلون تعامل معي في البر وفسرتها على انه شاب سربوت مغزلجي اكيد عنده علاقات كثيره بس اكيد العلاقات الجسديه عنده تقتصر على مرات معدوده ......انفخت بقهر عند هالنقطه ....افففففف صدق اني بزره ذا طلع محترف علاقات ويخوني كل يوم وياعالم كم مره
طيب بلاش مبالغه ليه فكرة انه يخوني هو مايعنيلي شي وراح اتخلص منه باسرع وقت افففففف استغفر الله كيف باتخلص منه وذا تفكيري انا كذا
طحت في مصيبة الزواج بنية الطلاق استغفر الله
منجد انا خربت كل شي من انقشعت الغشاوه عن عيني وشفت هالنجس على حقيقته الكامله وانا مخي ضارب وماعاد اعرف اتصرف .....بلا مااكذب
على نفسي من ساعة مانربط اسمي باسمه فقدت تركيزي ولا من وين جبت سخافة اني ماالبس خاتمه والاشبكته ايش الغباء ذا يعني من البدايه تصرفت على نيتي الحقيقيه ..... ربي فضحني قدام نفسي ... اجل واعده نفسي اني اتصرف كزوجه حقيقيه وانتضره يغلط ثم اعطيه فرصه يصلح غلطه علشان اثبت انه زواج كامل وبعدها اتطلق
لا والمسخره الحقيقيه لمى خبرته عن خطتي يارباه اشكثر اصير ساذجه وغبيه بس يطلع في وجهي هالحقير يوسف من جد وش كنت احس فيه يوم شقيت القربه قدامه والقهر
اني بكيت لا لا لا هذي موب انا الحين بيقول ميته على حضني ياربي وش هالوهقه من متى انا ابكي
شكل صدمتي في البر وانهياري الهستيري اهناك اثر على مخي واعاد برمجتي اجل انا اتبكك وعند يوسف !!! من جد قلبت بزره .... والحل الحين ؟!
الحل ...الحل .... اي حل بعد انا كذا مجبوره اتعامل معه كزوجه حقيقيه ووين بيروح كلها يومين بالعدد
ودردب يدردب ويجيب المطمه ساعتها انفذ بجلدي وافتك هنا حست بنشوه وزادت من سرعتها
هانت كم يوم وترجع بيت ابوها وتطوي هالصفحه للأبد وكان عقلها استكثر عليها نشوة الانتصار الوهميه الي حلقت فيها باغتها طيب افرضي تاب
واستقام وش وضعك ؟!!
أنت تقرأ
رواية غار الغرام للكاتبة/نبض افكاري// مكتملة
Romansaرواية سعودية غار الغرام للكاتبة نبض افكاري منقووولة نبذة عن الرواية: اشهقت برعب واهي تشوف الجمس الاحمر جايها من بعيد وبدون اي تفكير استدارت بسرعه وانطلقت تركض بكل قوتها تعلقت عيونها بالجبل قدامها واهي تحس انه بعيد بعيد ابعد من قدرة ارجولها على الركض...