أثِقُ بِكَ؟ كَيْفَ؟ وَ أنا لا أثِقُ بِـنَفسي، ذاتي الّتي تَسكُنّي، لا بِـرُدودِ أفعالِها و لا بِـتَصرُفاتِها القادِمةُ، فَـكَيفَ قُلْ لِي أَثِقُ بِك؟
أنت تقرأ
نَسيــمُ قَرنٍ وَ زَوبَعة.
Nouvellesكان صَمتي عباءةً تستر صرخات الجزع اللّاتي دُفِنّ مع ذاتي. و هنا أنفضُ رمادها عن قِماش عبائتي. «خَواطِر وَنُصوص» بَدَأتْ: أكتـوبَـر ألفَيـنْ وَتِسعَةَ عَشَـر . تَمّت: سبتمبر ألفَيـنْ وَواحد وَعِشرون. جَميعُ الحُقـوق محفُوظَـة، لا يُباح الإقتباس من...
بداية تشكيل زَوبعة
أثِقُ بِكَ؟ كَيْفَ؟ وَ أنا لا أثِقُ بِـنَفسي، ذاتي الّتي تَسكُنّي، لا بِـرُدودِ أفعالِها و لا بِـتَصرُفاتِها القادِمةُ، فَـكَيفَ قُلْ لِي أَثِقُ بِك؟