نَـسيمُ أَوساط تَموزْ.

36 1 0
                                    


حَسناً ، أَمِنَ الطبيعيّ أن يشعر الفَرد وَ كَأنهُ شَبح أعني أن لا تكونَ مَرئِياً طِوال الوَقت ؟  لأنَ جُل ما أَعرفهُ هو أن الأمر خانِق، و جِداً.

أن لا تكون مرئِياً حقاً أَهوَن ألفَ مَرةٍ من أن تُرى و يَتِمُ تَجاهُلك، سأدعوا الرب أيضاً أن تكون مرئياً دوماً حتى لا تذوقَ مُرّيْ.

نَسيــمُ قَرنٍ وَ زَوبَعة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن