طاب عُمري لِلإنتظار، كفاني وَجعاً
ذاب فتيل صبايَ،و أوجاعي أهلكتني
ناديتُ أحلامي الوليدةَ، بِـلَهفتي الوحيدة
صار ها هُنا مكانٌ موحش، فالوُلَيداتُ مجهضةٌ
هَرِمَ مدمعي لِكُثرِ البُكا، فَلَمْ تُولَد طُموحاتي
أنت تقرأ
نَسيــمُ قَرنٍ وَ زَوبَعة.
Historia Cortaكان صَمتي عباءةً تستر صرخات الجزع اللّاتي دُفِنّ مع ذاتي. و هنا أنفضُ رمادها عن قِماش عبائتي. «خَواطِر وَنُصوص» بَدَأتْ: أكتـوبَـر ألفَيـنْ وَتِسعَةَ عَشَـر . تَمّت: سبتمبر ألفَيـنْ وَواحد وَعِشرون. جَميعُ الحُقـوق محفُوظَـة، لا يُباح الإقتباس من...