في حديث قدسي :
(أيّما عبد اطلعت على قلبه، فرأيت الغالب عليه التمسك بذكري؛ توليت سياسته، وكنت جليسه ومحادثه وأنيسه)
في عالم الصلاة يأتي في بال المصلي شخصيتان:
إما المحبوب أو المبغوض؛
إذا بغضت إنسانا يأتيكَ رغمَ أنفك..
وإذا أحببت إنسانا أيضاً يأتيك رغمَ أنفك..
هكذا يملأ الله سبحانه القلب بما يتناسب مع فعل العبد،
هنيئاً لمن ينظر إلى قلبهِ فلا يرى فيهِ شيئاً إلا الله
أنت تقرأ
❇️كن ذا أثر❇️
Espiritual🔸كنْ من الذين يفتحون دُروب الخير للإنسان، وليكن فتحُ دُروب الخير الهدف الرئيس في ممارساتك الفكرية والسلوكية، في تقديم مشورة، أو نصيحة، أو عمل، أو تعليم جاهل، أو تنبيه غافل