00:14 «إن لم أشتمك فلن ترد علي.. علىٰ كلٍ انظر لهذا». : -يرفق صورة-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- 00:14 «الهي أين ذهبت برائتك حين كنت طفلًا؟».
00:14 -«إلىٰ حيث ذهب عقلك وتركك منذ سنين».
00:14 «...ذكرني مجددًا من الوغد بيننا؟».
00:17 -«أنت».
00:17 «كيونقسو أنت أسوء وغد صغيرٍ قابلته في حياتي».
-تمت قرائتها-
00:18 «أيها الوغد؟».
00:19 «لم تقم بإغلاق المُحادثة بينما أنا بالفعلِ أحادثك أليس كذلك؟».
00:19 «حاول إظهار القليل من الإحترام هنا!».
00:20 «هل تتجاهلني؟».
00:29 «حسنًا ليس وكأنك لاتفعل دائِمًا».
00:30 «لكن..هذا مبالغٌ به حقًا!».
00:40 .«ㅠㅠ»
00:45 «غرغرغررغررغرررغرررر».
00:48 «أتسمع ذلك؟».
00:49 «غررغرغررغرغررغر..
أنا أغرق في حبك».
-
كان كيونقسو بالفعل يقرأ رسائِله المُزعجة علىٰ فُقاعةِ الدردشات التي تظهر فوق الشاشة كُلما أضاءت بإنذار رسالة جديدة ولم تَدعه يضع رأسه بسلام. وكان هُناك حقًا يضحك بإستسلام لإمتلاكه صديقًا غبيًا يجعله يبتسم ويقهقه كالأبله حتىٰ في منتصف الليل.
