فيه بنات كتير بتسأل ساعات على رواياتي تكون حلوة من حيث السرد والفكرة وطريقة الكاتبة وسبق ورشحت آكتر من رواية
وامبارح خلصت رواية خلتني بفكر فيها ٢٤ ساعة ( لما اكون فاضية) 😂 😂
حقيقي بعيدا عن اني من عاشقين فاطمة محمد وقرات ليها زمان (قبل ما أبدا كتابة أساسا) رواية طغيان قلب ووقتها منمتش غير وانا مخلصها وكمان اول ما بدأت كتابة وانا كاتبة على قدي كده كنت بقرا رواية هوس متيم وتفاجأت بعدين ان الكاتبة بتاعتها هى هى نفسها كاتبة طغيان قلب، ومن يومين بدأت في روايتها الاخيره وحاجه حقيقي عظمة____________________
ودي نبذه عن الرواية للي حابب يعرف موضوعها
يوتيوبر معروفة انتحلت شخصية غير شخصيتها ودخلت عيلة عشان تنتقم ليها ولوالدتها وبقت تشك في الخمس شباب اللي في العيلة، اللي كل واحد فيهم اصلا يتشك فيه، غير الرسائل المجهولة اللي بقت تتحطلها وبيتحداها تكشفه وتعرفه من وسطهم الرواية رومانسي غموض تشويق اجتماعي عائلي كوميدي...
وده اقتباس منها🌚😂
هوى قلبها بين قدميها وهى تعود خطوة للخلف محاولة الابتعاد عنه قدر المستطاع، وما كادت تسعد بنجاحها وابتعادها عنه حتى وجدته يقترب ملتصقًا بها مرة أخرى ينظر لها نظرة عميقة حملت بين طياتها الكثير من الحديث المبهم بالنسبة لها.
فلماذا لا تشعر بما يشعر به!!!
أكُتب العذاب عليه هو فقط!
فمن المفترض أنه عاشقًا لزوجته، إذن ما ماهية مشاعره تلك، لما يرغب بها إلى ذلك الحد، لما قلبه يحترق وكذلك جسده الرجولي....
يشتاق لرؤيتها ومشاجرتها و رؤية غضبها بعينيها الجميلة.
دفعته بقوة مبعدة إياه عنها، محاولة السيطرة على تلك الرجفة المسيطرة على جسدها خوفًا من اقترابه لها.
فأحتمالية قرب من سلبها أنوثتها عنوة منها، تجعلها تجن، وتجعل الدماء تفور لرأسها.
رمقته بكره واضح تزامنًا مع خروج صوتها المهزوز ارتعابًا:
-أنت بتقول إيه، وقفلت الباب لية!!!
أظاهر أنك فعلًا اتجننت والحركة اللي عملتها دي مش هتعدي بالساهل وهتدفع تمنها غالي أووو
كادت تكمل لولا اقترابه المفاجئ منها محاصرًا إياها بين الباب وجسده.
ازدادت نظرة الهلع بعيناها مراقبة وقوفه أمامها واقترابهم لذلك الحد المهُلك بالنسبة له..
بالنسبة لرجل يقف أمام إِمرأة لم يفارقه طيفها منذ ساعات طويلة حتى بأحلامه بات يراها..
أما بالنسبة لها فكانت تشعر بأنها تقف على حافة الهاوية وعلى وشك السقوط...
تأمل خوفها، ارتعابها، ورجفتها أمامه، لما يشعر أنها تهابه لسبب ما....
سبب يجهله، لكنه سيعلمه لا محال.
استجمعت شتاتها دافعة إياه بذراعيها المرتجفة، ثم فتحت باب المكتب مندفعة للخارج كأنها في سباق مع الرياح، حابسة عبراتها بعيناها بعدما هاجمتها ذكرى اليوم الذي فقدت به عذريتها على يد أحدهم ومن المحتمل أن يكون هو الفاعل.....
نزعت ملابس العمل عن جسدها منتشلة حقيبتها مغادرة المحل تحت أنظاره...
ركل باب المكتب بقدميه مغلقًا إياه حانقًا من نفسه ومن ضعفه أمامها غير مباليًا بنظرات العمال...
ثم سرعان ما تحرك صوب مكتبه مرة أخرى وقام بمهاتفة الطبيب الذي سيخبره بنتيجة التحليل راغبًا بأستعجاله، كي يتخلص منها في أسرع وقت فوجودها بات خطر مريبًا.....
_____________
حقيقي والله الروايه سرد وحوار وشخصيات وقصص حاجه خيال وكمان الدمج بين التشويق والرومانسية والكوميديا حاجه روووعه
الرواية اسمها ( اكتفيت منك عشقا) للي حابب يقرأها ومش هيندم
هى كاملة الجزء الأول
والجزء الثاني قرب يخلص باقي فيه حلقاتدي صفحة الكاتبة FatmaMohmed890 للي حابب يقراها هتلاقوها في الصفحة باسم (اكتفيت منك عشقا)
وبرضو هحط اللينك في منصة الرسايل عندي للي حابب واتمنى تعجبكم ♥️♥️
طريقه الوصول لمنصة الرسايل 👇 👇
واخيرا ده اللينك 👆
اتمنى يعجبكم الاقتراح مش هتندموا لو قرأتوها
أنت تقرأ
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )
Humorسمع صوت صفير يأتي من جهه النافذه فنظر وفتح عينه بصدمه وهو يري فتاه تجلس علي حافه النافذه وتحرك قدمها كأنها تجلس علي الشاطئ واصفر بطريقه مزعجه فنهض وتحدث بغضب : جرا ايه يا بجره يا حلوب أنتي،،، إزاي دخلتي هنا وقاعده كده ليه وعماله تصفري زي براد الشاي...