بعد (۲۰۰۸) حين ألقي كلمة بايع فيها أمين حزب الله السيد
حسن نصر الله
انخرط الشاب الممتلئ حياة وثورة الى العمل العسكري وفتح
الطريق أمام الشهيد جهاد للمشاركة في دورات تدريبية قتالية
خاصة داخل لبنان وفي إيران حصل الشهيد جهاد في بعض
منها على جوائز عسكرية وخلال هذه الفترة حظي الشهيد
جهاد برعاية خاصة من السيد حسن نصر الله و الشهيد الحاج
قاسم سليماني اللذين كانت تربطهما علاقة خاصة وعميقة
بوالده الشهيد عماد مغنية
بدأ الشهيد جهاد عمله العسكري في منطقة الجولان السورية
بسبب اضطراب المنطقة وعدم وضوح خارطتها العسكرية
بشكل جيد
بدأ عمله كقائد لسرية قتالية فقط ومن بعدها تدرج ليستلم ملف
الجولان بأكملهالإعلام الإسرائيلي يتحدث عن الشهيد جهاد عماد مغنية :
• صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية :
" خلال سنوات الحرب الأهلية في سوريا بنى «حزب الله»
بنية تحتية في منطقة الجولان بمساعدة إيرانية وسورية.
ويتولى إدارة هذه الشبكة إسمان تعرفهما إسرائيل جيدة:
المسؤول الأول هو جهاد مغنية، نجل عماد مغنية، والثاني هو
سمير القنطار، الذي كرر سنة ۲۰۰۸ ضمن صفقة تبادل
للأسري بين إسرائيل و«حزب الله».• صحيفة "يديعوت أحرونوت الصهيونية:
"حزب الله أرسل جهاد مغنية الى منطقة الجولان كمسؤول
عن سرية قتالية فقط وقد حددت مكان عملها بالقرب من مدينة
القنيطرة السورية بعيدا عن خطوط المواجهة مع جبهة
النصرة والجيش الحر
إن جهاد عماد مغنية كان يخطط لتنفيذ عملية في هضبة
الجولان تهدف الى قتل عدد كبير من الجنود والمستوطنين "
- البيان الإسرائيلي الذي تداولته المحطات الصهيونية فيما
يخص الشهید جهاد مغنية :
ذكرت مصادر استخباراتية غربية ،
بان الشهيد جهاد مغنية احد عناصر حزب الله كان يترأس
مجموعة وانه نفذ في الماضي هو ومن معه عملیات ضد
إسرائيل في هضبة الجولان )
جهاد مغنية كان يخطط لتنفيذ عمليات قاتلة ضد إسرائيل في
هضبة الجولان ومن بين العمليات التي خطط لها اطلاق
صواريخ و عملیات تسلل وزرع عبوات ناسفة واطلاق
صواريخ مضادة للدبابات هدفها قتل اكبر عدد من الجنود
الاسرائيليين و الحاق الضرر بالمستوطنات الإسرائيلية الواقعة
في الهضبة ) .
أنت تقرأ
والنجم إذا هوى
Acakاهداء صّآحًبً آلَعٌصّر وٌآلَزٍمًآنِ آلَﮯ آلَﮯ رفُيَقُ آلَروٌحً جّهّآدٍ عٌمًآدٍ مًغُنِيَهّ وٌبًقُيَهّ آلَرفُآقُ آلَسِمًآوٌيَيَنِ.. مًنِ کْتٌآبً وٌآلَنِجّمً آذِآ هّوٌﮯ مًقُتٌبًسِآتٌ عٌنِ حًيَآةّ آلَشُهّيَدٍ جّهّآدٍ مًغُنِيَهّ.. آعٌدٍآدٍ مًحًبًيَ...