"طمئنى قَلْبِكِ أَن قَلْبِى أُحِبُّكِ و اكْتَفَى بِكِ يا مِن تَجَعلَّى مِنْ الكوخ قَصْرًا "
بطولة كيم تايهيونغ ، يوون غاى ، جيون جونغكوك
لا أسمح السرقه أو الاقتباس من دون إذن ! .
جلستُ على المقعد الذى يتوسط الشرفه .. وهل يوجد حياه اسوء من حياتى؟ منزل بالكاد يكفينى لا عائله لا اصدقاء حتى الحبيب لم احصل عليه ، لربما تايهيونغ الوحيد فى تلك البلده الذى احببته و شعرت حقاً اننى أريد ان اقابله كثيرا كان يبدو اخر مره قابلته فيها نوعاً ما غريباً و تلك الاحداث التى حصلت لى فى منزله تجعلى اشعر اننى اريد ان اتعرف عليه و اعرف اسراره اكثر لربما لديه ماضى اسود ، تلك الدميه و تلك الطفله و تلك الابتسامه المخيفه التى ابتسمها تايهيونغ لم تكن كـ خاصته الحقيقيه إنه يمتلك ابتسامه مربعيه و جميله لكنه انانى يحتفظ بتلك الابتسامه لذاته فقط ، عندما كنت متجهه للجامعه رأيته فى محطة القطار مع سيده لم اراها من قبل لكنها كانت فاتنه جدا ...هل هى حبيبته ؟ هل ستسلبه منى قهراً؟ هل يحبها؟ ألاف الاسئله فى عقلى اريد اجابه لها الصمت و الكتمان بداخلى ليس بشئ جيد سـأذهب لتايهيونغ و اسأله .
_
ضربت الرياح وجهى و ارجعت شعرى للوراء عندما فتحت باب منزلى إنها تمطر لذلك ارتديت معطف لا أريد ان تكون ملابسى مبلله .. نعم انا حقاً قررت الذهاب له اشعر بالقلق عليه و أيضاً اريد ان اسأله على اشياء عده ! بلا موعد و بدون سابق انذار سأذهب لهُ ابدو وقحه لكن لا يهم _
تنفستُ الصعداء و زفرت الهواء بضيقٍ انا متوتره من طرق بابه من دون موعد و أيضاً اصابنى الذعر فجأه اريد ان اغلف ذاتى بالغطاء و الاختفاء الان ابتسمت ثم تشجعت و طرقت الباب مره مرتين ثلاثه و اخيرا فتح يبدو مظهره فيضوى لكن يبدو لطيف جدا انها اول مره ارى فيها غرته يبدو الطف من الطف كائن فى العالم!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_مرحباً يوون لوح بيده لى ثم حك مؤخرة رأسه يبدو خجولاً نوعاً ما اجبته:- _مرحباً .. اسفه لقد اتيت من دون موعد اجاب هو :- _لا بأس تفضلى ثم فتح لى الباب و دخلنا سويا المنزل كيف لى ان اكون مطمئنه هكذا ونا مع رجل فى منزل وحدى؟ هل أصبحت شجاعه ام ماذا؟ (انا شامه ريحة حب) سعلت بقوه بسبب سيجارته لكنه اطفأها سريعا و اعتذر _اجلسى سأذهب لإحضار بعض المقرمشات من المطبخ! ذهب هو و جلست انا على الاريكه .. إنه يعد بعض الفشار و بقيت انا انظر له و هو يجهز الفشار و ينتظره ماذا عن قلبى الذى ينتظرك! يبدو جنونى حب شخص اكبر منى سناً لكن ان كان تايهيونغ لا يهم (سيم ي يوون سيمم)
اتى هو و اعطانى الفشار ثم جلس بجانبى و اشغل التلفاز لماذا يعاملنى بلطف؟ كان يتفرج على فيلم و سيكمله معى سألت انا و بكل فضول:- _هل انتَ بخير ؟! لعق شفاته ثم قال:- _نعم لماذا؟ صمتُ قليلاً ثم قلت وانا اكل:- _اخر مره رأيتكَ فيها كنت متوتر لا اعلم لماذا؟! لعق شفاته مرتين مجدداً ثم اجاب:- _لربما بسبب تلك السيده لا تهتمى! تفهمت الامر يبدو انه لا يريد ان يقول لكن قلبى اصبح مطمئن إنه لا يعرفها ومن تلك التى تجعل كيم تايهيونغ متوتر!! ابتسمت ثم قلت:- _انه جيد انا احبه! و اشرت على الفشار الذى نأكله! لعق شفاته مجدداً وهل هى عاده!! قال:- _وانا أيضاً !! اعتدلت فى جلستى و حمحمت لألفت انتباهه ثم قلتُ عندما نظر لى:- _اسفه لكننى حقاً اريد معرفة قصة اختك"ميسا"
____________________
البارت الجاى هيكون ان تاى بيحكى قصة موت ميسا و حياته مع ميسا عموماً 🌚🦋
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
