الشاهين

٤١

كل المتذكراه انو قام م̷ـــِْن جمبي مفزوع وجرى دخل الغرفه،

لحقتو بقيت اسألو في شنو وانا حيلي في اللحظه دي اتهد وم في بالي غير انو ابوي اتوفى،

قال لي بصوت برجف دي يسرا بتقول انو امي اتوفت،

فتح الدولاب

قلت ليه لٱ حول ولا قوة الا بالله، مالها؟

قال لي م عارف انا ي شهد م عارف

على بال م يلبس طلعت لي عبايه لبستها وجريت الطرحه طلعت معاه،

سامر كان سايق وم شايف قدامو وجسمو كلو برجف،وبتصل مكالمات بس ماف زول برد عليه،

وصلنا وكان في ناس كتيرة قدام البيت،رجال،ونسوان داخلين ومارقين،

سامر دة انا م عارفاه نزل مشى كيف بي الحاله الهو عليها ديك كيف،م̷ـــِْن الباب الرجال استلموه وبعزوه،وهو بتجاوزهم وداخل وانا وراه،دخلنا البيت اصوات البكى كانت بتتعالى في المكان والصراخ،

اول واحدة لقيناها في وشنا تماضر،جات علينا و

بقت تقول سامر،وووووب م̷ـــِْن الجاتنا ي سامر وااااااي ي سامر فاتت و فارقتنا ي سامر فارقتنا ...

فجأة جات يمن جاريه وحضنتو وهي بتقول ليهو سامر امي ماتت،ماتت ي سامر كانت كويسه ي سامر م عليها شي والله م عليها شي ي سامر 😭😭😭😭💔💔💔

سامر دموعو جات جاريه وهو حاضن يمن،

في وقفتنا دي طلعت ياسمين بتصرخ،وفي مرة.بتتكلم معاها وماسكاها وبتقول ليها ادعي ليها، ادعي ليها واصبري ي بتي هاك اشربي المويه دي اشربيها انتِ لسسه م قادرة تقيفي،كانت بتصرخ وبتقول واااااااي يخواني،م قادرة يخواااني م قادرة،فااتت وخلتنا خلاص،قصت قلبنا يخوانا نحن تاني نقول ي منو،وااااااااي م̷ـــِْن الجاتنا وفجعتنا،

جا عبدالرحمن بقى يتكلم معاها لانها بتصرخ بأعلى صوتها وبقول ليها قفلي، قفلي قلت ليك بلطشك انا،

المرة وقفت في نصهم،جات على سامر وهي بتصرخ 

وااااااي ي سااااامر وااااااي ي سامر ماتت، فاتت وخلتنا ي سااامر،كانت كويسه، كويسه والله العظيم كويسه تعبت شويه وم لقينا ليها اكسجين بس واترمت في حضنو بقى ماسكهم هم الاتنين، بعد مساافه ياسمين غمرت،

شالها ودخلها جوة وانا وراه،دخلنا الهول كانت في صوت بكى ونسوان بصبرو وبقولو استغفري،

والصوت كان بقول:تاني البحضن لي اولادي منو،البقالدني منو، البشيل معي الصعب منو،ربت وكبرت معي وفاتت خلتني يخواني،ام اولادي يخوانا فاتت خلاص لٱ حول ولا قوة الا بالله،اللهم لٱ اعتراض في حكمك ي رب،ي رب تصبرنا،ي رب تصبرنا،ي •اللّـہ̣̥..