الرواية من اول حرف إلي أخره من كتاباتي
ولا أسمح بالإقتباس
🔱أستمتعو 🔱
.
.
.
.... 🔱... BY MAHOSHA.. 🔱...
.
.
."هل أنتِ قادرة علي فعل ذالك؟" قال السيد بارك سيون ينظر لتلك الحنساء الشامخة أمامه و الإصرار تلبس وجهها
"أجل و مُصرة علي فعل ذالك" ردت هانيول بقوة تشبه الصراخ إلي حد كبير وهي تنظر إلي مديرها للشركة البناء البالغ من العمر 50 عاماً
_"ولكن يا هانيول كلانا يعرف أنه لن يوافق علي ذالك"
" سنحاول معه حتي يوافق مهما كان مُصراً نحن سنكون أكثر إصراراً منه سنشتري تلك الجزيرة منه إنها قحلاء من الأساس لا حياة فيها لا أفهم سبب إصراره علي الإحتفاظ بها " قالت بصوت عالٍ بينما تسحب أنفاسها بعمق
_" ذالك لأنها أول جزيرة إمتلكها و عاش فيها مع زوجته المتوفية و طفله الذي مات قبل أن يرى النور"
كتمت غصه في حلقها تعرف تماماً من تكون زوجته المتوفية لترد بقوة:" يا إلهي كان ذالك قبل زمن قبل 5 سنوات مضت "
_"أجل لقد ترك تلك الجزيرة منذ 5 سنوات عندما ماتت زوجته المسكينة و عاش في المدينة"
"لهذا السبب أنا مُصرة علي أخذ الجزيرة إن إشتريناها سنعمرها و سيأتو السياح من كل مكان سيكون مشروع ناجح أنا واثقة" قالت بثبات فهي ترغب حقاً بتغير مجري الحديث فالسيد الذي أمامها لا يعلم أنه يتحدث عن أختها المقتولة
ليرد مستفهماً"هذا صحيح.. ولكن لا أفهم سبب إصرارك علي تلك الجزيرة بذات يوجد غيرها"
" ولكن ليس أفضل منها، سيد بارك دعني أحاول معه بنفسي مجدداً، أرجوك "قالت بصوت متوسل لربما يرق قلبه و يوافق
تفحصها العجوز بنظراته مفكراً بمشروعها، إنها نائبته و دائماً ما كانت تتخد قرارات ناجحه نيابتاً عنه لتجعل من نجاحات عنوان لقراراتها و مشاريعها إنها فتاة ذكية جداً و تعرف ماالذي تريده و ما الذي يصلح للشركة، سيثق بها و هذه المره و كما في كل مرة ستنجح هو يعلم تماماً أنها ستنجح، ليتنهد بإستسلام أمام نظراتها المتوسلة ينبس :"حسناً... المشروع لك حاولي إقناع ذالك العنيد جيون جنكوك"
بدت ملامح الرضى و سعادة تزحف لوجهها وهي تقول"شكراً لك علي ثقتك سيدي"..
_إفعليها
.. 🔱.. BY MAHOSHA.. 🔱...
أنت تقرأ
أعدني إلي الماضي «مكتملة»
Romanceعادت لتنتقم ستنتقم من قاتل آختها ولكن لم يكن بالحسبان ان مشاعرها القديمة نحوه ستتحرك مجدداً حينها قال لها بثقة . . . . . . "أتيت لأعيدك إلي الماضي" #جنكوك #هانيول