مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
( قامت الطبيبة إيما بفحصها تحت أنظار ذلك الغاضب و القلق فى آن واحد... لتردف قائلة بحزن" للأسف لا يوجد نبض "...هنا شعر إيدن أنه يختتق ثم صرخ بقوة دوت فى ارجاء المكان جاء تلى أثرها إيزابيلا و اميليا )
إيزابيلا" بصدمة ": ماذا هناك ايها القائد..؟..هل حدث شئ ما..؟!
( اجابها و عينيه يتطاير منها الشرار بلونها الأحمر الدموى )
إيدن" بغضب و نبرة حادة ": ذلك الوغد ماتيو ... أعلم انه من سرق الترياق
السيدة إيما " بخوف و هى مطأطأة الرأس ": سيدى..لقد وجدت هذه الرسالة فى مكان الترياق
( أخذها منها إيدن و بدأ بقرائتها..إنها رسالة و محتواها...عزيزى إيدن...هل تعتقد اننى أحمق حتى ادعك تأخذ ملاكى بدون ان أفعل أى شئ ...؟!... اعدها لى و سوف اعطيك الترياق...هل تفضل العناد معى او تركها تموت...؟!..على اى حال صحبح سوف يتوقف نبض قلبها و يتجمد جسدها لمدة 3 ساعات و بعدها سوف تموت إذا لم تأخذ الترياق فى غضون هذه الساعات....إذا كانت تهمك حياتها احضرها لى عند قصر الجحيم...وداعاً...!.)
إيدن" بغضب و نبرة حادة ": ذلك الوغد...سوف اجعله يدفع الثمن غالياً جداً لدرجة يستحيل ان ينساها..سوف اجعله يموت فى الثانية مليون مرة
( بعدها قام بتحويل الورقة الى رماد بعد ان احرقها بقواه و أمر إيزابيلا و اميليا بالقدوم معه و أمر الطبيبة إيما بالإعتناء ب ملاك و عين عليها حراسة مشددة ايضاً )
فى قصر الجحيم :
( يجلس هو على كرسيه الملكى و امامه شخص يرتجف من الخوف و جالس على قدميه )
ماتيو" بنبرة مرعبة ": اخبرنى الآن كيف تركتهم يأخذون ملاكى..؟
الرجل" بخوف ": سموك أنا حقاً أعتذر...لن يتكرر هذا الخطأ مرة أخرى
ماتيو" بإبتسامة مرعبة ": أنت محق..!..بالفعل لن يتكرر مرة أخرى...أتعلم لماذا...؟!
الرجل" بخوف ": لماذا..؟!
ماتيو" بنفس الإبتسامة و نبرة حادة ": لأنه لا مجال للأخطاء فى عالمى
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Fantastiqueينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...