مرحباً جميعاً...🙋🏻♀️❤
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى الغابة الجنوبية :
ماتيو " بغضب ": كيف استيقظ بهذه السرعة..؟.. يجب أن نُسرع قد تكون ملاك فى خطر..!
السيدة ايليت " بجدية و قلق ": أنت مُحق.. يجب أن نفكر فى خطة !
( بدأ الوحش يهاجمهم من جديد و هما يفكران فى خطة و يتصدون لضرباته و لكن أصابت صاعقة ماتيو ليسقط و يرتطم فى الأرض بقوة و أجنحته احترق الكثير منها و أُصيب بجروح خطيرة لتنصدم السيدة ايليت من ما حدث و تشعر بالخوف و الغضب و الألم فى آن واحد لتركض بسرعة و الدموع تنهمر على خديها بإتجاه ماتيو ... لكن الوحش منعها من الإقتراب بصاعقة سقطت أمامها و كادت أن تُصيبها فى حين فقد ماتيو وعيه.. لتشتعل السيدة ايليت غضباً و تهاجم الوحش بكل قوتها و أصابتها جروح خطيرة أيضاً و لكنها استمرت فى القتال و لم تستسلم حتى قضت على الوحش فى النهاية بعد حرب دامية... فسقطت أرضاً بجانب ماتيو فاقدة الوعي...بينما كان يبدو أحدهم بإتجاههم من خلف الأشجار )
ليروى" بنفاذ صبر ": توقف عن ثرثرتك و إلا قتلتك أيها الأحمق..!..لم تتوقف عن الحديث طوال الطريق...لقد أذيت سمعي !
اليون " بغضب ": من هذا الذى تدعوه بالأحمق أيها الغبي الُمتعجرف..؟!.. لا يوجد أحمق هنا غيرك.. ثم إننى لم أكن أتحدث معك فما دخلك..؟!
ليروى" بغضب ": لماذا هل تظنني لا أسمع..؟.. أنت لم تتوقف عن سرد حكاياتك و نكاتك السخيفة طوال الطريق !
اليون" بغضب ": لا أعلم لماذا وافقت من البداية على التعاون معكم..!..و أيضاً لم أُجبرك أن تستمع لحكايتي و نكاتي السخيفة مستر سخيف..!
ليروى" بغضب و نبرة قاتلة ": من الذى دعوته للتو بالسخيف..؟.. سوف أجعلك تندم و أيضاً انت بالفعل أحمق كيف لا تُريدني ان اسمع و أنت تمشي بقربي طوال الطريق..؟!
( كانا سوف يضربان بعضهما البعض ليوقفهما إيدن و الجنرال كايل )
إيدن" بتنهيدة فجدية ": توقفا عن التصرف كالأطفال..!.. جميعنا نمشي معاً منذ ساعات و إذا استمررتم هكذا لن نجد ملاك او ماتيو أو أي أحد أبداً
الجنرال كايل" ببرود ": و أيضاً الأمير ليروى مُحق..ألا تتعب من سرد هذه الحكايات و النكات السخيفة..؟!
أنت تقرأ
ملاك 🖤🧚♀️ " قيد التعديل "
Fantastiqueينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...